الصفحه ٨٠ : السيرة النورية قال في المرآة إلى أن قال فيها : وفيها ما حكاه
لي الشيخ أبو عمر شيخ المقادسة رحمهالله
الصفحه ٢٩٤ : فرسخ في مائة فرسخ اتى بعض اهله
الى تلك المرآة يقعد تحتها وينظر في المرآة يرى صاحبه من مائة فرسخ
الصفحه ٣٠١ : ء ، فقام في الحال وقال : تفعل القضاة المصلحة ، فلم يحصل بالاجتماع المذكور
فائدة ، وفوض النظر إلى إمامه
الصفحه ٢٠٤ :
يواكله وكان قليل
الأمراض ، وكان يكثر من اقتناء السراري ، وكان عفيف الفرج ، لا يعرف له نظر إلى
غير
الصفحه ١١٤ : ونظرها بعد وفاة الشيخ عبد المالك
، وكان يتردد إلى الأكابر ويجتمع بهم ويباسطهم ويعاشرهم والناس لذلك
الصفحه ٢٢١ :
الصفدي نوادره إلى
أن قال : وكان من أكابر امراء دمشق ، أوصى عند ما توفي أن يدفن عند أبيه بتربة
الصفحه ٤٥ :
المذكور وقلة عقله
وكان القاضي الشافعي بهاء الدين بن حجي قد ساعده وكتب فيه إلى مصر فجاءت ولايته
الصفحه ٦٨ : والصدقات الدارة البارة ،
وقف مدرسة للحنابلة وقبره بها إلى جانب تربة القاضي جمال الدين المصري في رأس درب
الصفحه ١٤٧ :
١٨٣ ـ الخانقاه
النهرية
المشهورة بخانقاه
عمر شاه ، وهي بأول شارع نهر القنوات ، ولي مشيختها والنظر
الصفحه ٣١٥ :
، فاتسع الجامع وزاد رونقه ، وتطلب كتب وقفه ، وكانت قد أهمل النظر فيها ، وأجرى
الوقوف على شروطها من واقفيها
الصفحه ١٣١ : الجيهان ومن الشام
أملاك الحمصاني ومن شركه ، ومن الغرب الخان المعروف قديما بابن الحارة ويومئذ بخان
المرا
الصفحه ٤٢٦ : الدين الزنجاري: ٢/٢٢٥
خان اللجوهنك ٢/١٨٢
خان المراءة: ٢/١٣١
خان مسرور: ١/٣٤٧
خان
الصفحه ٢٨٧ :
في حائط المسجد القبلي لوحا من حجر فيه كتابة نقش ، فأتوا به الوليد ، فبعث إلى
الروم فلم يستخرجوه
الصفحه ٨٢ : لمرض اعتراه ،
واستمر متمرضا إلى أن عاد فأوصى الى كاتبه ابن عبد الرزاق ، وجعل النظر في ذلك
للقاضي عظيم
الصفحه ٣٠ : ، فلما
مات التقى سليمان ذكر للقضاء والنظر في أوقافهم ، فتوقف في القبول ، ثم استخار
الله تعالى وقبل بعد ان