الصفحه ١٠٢ : يفهم كلامه ، فكان الجماعة يبحثون قدامه ويجيب هو ،
وربما كتب لهم الذي يشكل في اللوح ، واجتهد في علاج
الصفحه ١٠٠ : بقي لا
يكاد يفهم كلامه ، واجتهد في علاج نفسه فما أفاد ، بل ولد له أمراضا ، وكان يشغل
الى أن مات في صفر
الصفحه ٣٣٧ : يَشْرَبُ
بِها عِبادُ اللهِ) أي منها ، قيل تحت قوله (ثُمَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ) معنى
الصفحه ٨١ : المدرسة التي بناها نور الدين هي المسجد المشهور الآن بمسجد ناصر الدين غربي
المدرسة العمرية بدليل قوله
الصفحه ١٠٥ : القضاة نجم الدين ابن صصري والموفق بن أبي اصيبعة والبرزالي ، وتوفي سنة ست
وثمانين وستمائة ، ومن شعره قوله
الصفحه ١٤٤ : به الأمر ، فذكر أنه كان يقرأ عنده وهو في غمرات الموت فقرأ قوله
تعالى : (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ
الصفحه ٢٦ : ،
ودفن عند والده في مقبرة جده رحمهمالله تعالى ، عاش ثماني وثلاثين سنة ، وقول ابن كثير رحمهالله تعالى
الصفحه ٦٥ :
زاهدا ، عابدا ، مخلصا ، قانتا ، صاحب جد وصدق ، وقول بالحق ، وله هيبة بالنفوس ،
توفي رحمهالله تعالى في
الصفحه ٨٠ : ء فذكرت
قوله تعالى : (وَكانَ عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ) فذهب عني العطش ، فمكثت تمام العشرة ايام ، وعنه قال
الصفحه ١٠٦ : الأطفال
فليعلم انتهى قول ولد المؤلف بحروفه. قال الذهبي في تاريخه العبر فيمن مات سنة
احدى وعشرين وستمائة
الصفحه ١١٢ : الشام أخت السلطان الملك الناصر صلاح الدين خارج دمشق
بالشرف القبلي انتهى. وقوله بالشرف القبلي خطأ وصوابه
الصفحه ١١٣ : ، ومولده سنة اثنتين وخمسين وخمسمائة ومن شعره قوله :
دع العذال ما
شاؤوا يقولوا
فأين
الصفحه ١٣٣ : ، قوله :
اذا زار
بالجثمان غيري فانني
أزور مع الساعات
ربعك بالقلب
وما
الصفحه ١٥٩ : ء منها (كتاب المنقذ من الزلل في القول والعمل)
، وكان يؤم بمسجد درب الحجر. توفي رحمهالله تعالى ودفن
الصفحه ١٧٢ : ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. انتهى قول ولد المؤلف شيخ
الإسلام أبو زكريا محيى الدين ختم الله له بخير