الصفحه ١٠٠ : ، وانتهت اليه معرفة الطب ، وصنف فيه
التصانيف ، وحظي عند الملوك ، ولما جاوز سن الكهولة عرض له طرف خرس حتى
الصفحه ٣٨ : الدين
خمسة آلاف ، وأشهد على نفسه القاضي عز الدين أن لا يسعى في القضاء ولا يتولاه ،
وكلما ولي فهو معزول
الصفحه ١٥ :
الشهاب التلمساني المالكي ارسل حافيا إلى الاسكندرية ، وسر الناس ببعده لما فيه من
الحماقة وقلة المعرفة
الصفحه ٢٨ : بن ابي عمر وصحبه مدة وبرع
في المذهب ، وتخرج به الاصحاب ، وله معرفة بتآليف الشيخ موفق الدين وأقرأ
الصفحه ٣٦ : صيته ، وكان له معرفة تامة وكتابة حسنة
وقصد في الاشتغال ، ولم يزل يترقى حتى سعى على قاضي القضاة علا
الصفحه ٣٧ : المنجا التنوخي رحمهالله تعالى ، حصل ودأب ، وكان له مهابة ومعرفة ، وذهن مستقيم ،
وناب في الحكم لأخيه
الصفحه ٥٦ : روى عن الخشوعي
وحنبل ، ومات فجأة في صفر وله ثمان وسبعون سنة وكان مفتيا عارفا بالمذهب حسن
المعرفة انتهى
الصفحه ٥٩ : ، وصار علامة في المنقول ومعرفة مذاهب الناس ، وتولى
تدريس الحنبلية التي عند الرواحية داخل باب الفراديس
الصفحه ٦٠ : المتقدمين ، وله (اللطائف في الوعظ) و (أهوال القبور) و (القواعد
الفقهية) تدل على معرفة تامة بالمذهب ، وله ذيل
الصفحه ٧٦ : ء ، وصار له معرفة وفهم ، وكان شابا
حسنا دينا محببا الى الناس سمع من ابن عبد الدائم ، فمن بعده توفي سنة ثلاث
الصفحه ١٠٧ : وستمائة ، وله من العمر إحدى وخمسون سنة ، وله من
التصانيف (الرأي المعتبر في معرفة القضاء والقدر) و (شرح
الصفحه ١٦٢ : ، وكان يزار ، وله معرفة تامة ، وكان حسن العقيدة صحيح الطوية ،
ومحبا للحديث ، وآثار السلف ، كثير التلاوة
الصفحه ١٨٣ :
ومعرفة وخبرة ،
وقد ناب عن السلطان بدار العدل مرة بمصر ، وكان حاجب ميسرة ، وتكلم في الأوقاف
وفيما
الصفحه ٢١٣ : الدين والتواضع ومعرفة الشروط انتهى. وقال السيد في ذيل
العبر في سنة سبع وأربعين وسبعمائة : ومات شيخنا ابو
الصفحه ٢٣١ : ولي دمشق مدة ، ثم أعطي أمير طبلخانة ،
وكان كافيا ناهضا ، له خبرة بالامور ومعرفة سياسة البلد ، وكان من