الصفحه ٣٦٥ :
بعض العدلية
المكتفين بكون المصلحة في نفس الأمر دون المأمور به .
وأخرى بأن حصول المصلحة
واللطف
الصفحه ٢٤٤ : موضوع للطبيعة لا بما هي هي ، بل بما هي متعينة بالتعين (٣)
الذهني ولذا يعامل معه معاملة المعرفة بدون أداة
الصفحه ٤٦٨ : يخفى احتياج الاجتهاد الى
معرفة العلوم العربية في الجملة ولو بأن يقدر على معرفة ما يبتني عليه الاجتهاد
الصفحه ٣٣٢ :
ولا يصغى إلى ما ربما قيل : بعدم
وجود القاصر فيها ، لكنه إنما يكون معذوراً غير معاقب على عدم معرفة
الصفحه ٤٢٣ :
وقد انقدح بذلك أنه لا مجال
له في نفس النبوّة ، إذا كانت ناشئة من كمال النفس بمثابة يوحى إليها
الصفحه ١٠٧ : ، حيث انعقد للمطلق إطلاق ، وقد استقر له ظهور ولو بقرينة الحكمة ، فتأمل .
ومنها : تقسيمه إلى النفسي
الصفحه ٣٨١ : يخفى .
وأما دلالتها ، فالظاهر أن
الضرر هو ما يقابل النفع ، من النقص في النفس أو الطرف أو العرض أو
الصفحه ٣٣٠ :
أنبيائه
، فإنهم وسائط نعمه وآلائه ، بل وكذا معرفة الإِمام ( عليه السلام ) على وجه صحيح
الصفحه ٢٠٥ :
التي
ذكرناها ، لا مجرد كون الأسباب الشرعية معرفات لا مؤثرات ، فلا وجه لما عن الفخر (١) وغيره ، من
الصفحه ٢٤٥ : إلا الإِشارة إلى المعنى المتميز بنفسه من بين المعاني ذهناً ، ولازمه أن لا يصح حمل المعرف باللام بما هو
الصفحه ١٠ : يصلح لأن يكون آلة للحاظ أفراده ومصاديقه بما هو كذلك ، فإنه من وجوهها ، ومعرفة وجه الشيء معرفته بوجه
الصفحه ٩٩ : بعينه ما اصطلح عليه صاحب الفصول (٤) من المعلق ، فلا تغفل .
هذا في غير المعرفة والتعلم
من المقدمات
الصفحه ٣٢٩ : الانسداد .
نعم يجب تحصيل العلم في بعض الاعتقادات
لو أمكن ، من باب وجوب المعرفة لنفسها ، كمعرفة الواجب
الصفحه ٤٢٢ : .
وأما لو شك في حياة إمام زمانٍ
مثلاً فلا يستصحب ، لأجل ترتيب لزوم معرفة إمام زمانه ، بل يجب تحصيل اليقين
الصفحه ٩ : من مسائلها ، كمباحث الألفاظ ، وجملة من غيرها ، لا يخص الأدلة ، بل يعمّ غيرها ، وإن كان المهم معرفة