الصفحه ١٤١ :
الغرض
، ولذا يسقط به الأمر ، كان الواجب في الحقيقة هو الجامع بينهما ، وكان التخيير بينهما بحسب
الصفحه ٢٤ : كلا القولين ـ من قدر جامع
في البين ، كان هو المسمى بلفظ كذا ، ولا إشكال في وجوده بين الأفراد الصحيحة
الصفحه ٢٥ : ملزوم المطلوب أيضاً ـ مدفوع ، بأن الجامع إنما هو مفهوم واحد منتزع عن هذه المركبات المختلفة زيادة ونقيصة
الصفحه ٥٠٣ :
جامع احاديث الشيعة
جامع الاخبار
الجرح والتعديل
الجوامع الفقهية
جواهر الكلام
الصفحه ٥١٣ : ـ تيسير التحرير : تأليف
محمد امين ( امير بادشاه ) ـ نشر دار الفكر ـ بيروت ، لبنان .
٣٢ ـ جامع احاديث
الصفحه ٥٢٣ :
الموضوع
الصفحة
الأمر العاشر ٢٣
الصحيح
والأعم ٢٣
القدر
الجامع
الصفحه ٢٨ :
استعمالها
في الجامع ، في مثل : ( الصلاة تنهى عن الفحشاء ) و ( الصلاة معراج المؤمن ) و [ ( عمود
الصفحه ٢٩ :
استعماله
____________________________
(١)
دعائم الاسلام ١ : ١٣٣ ، جامع الأخبار / ٨٥ ، الكافي ٣ / ٩٩
الصفحه ٣٠ : أيضاً ، بوجوه
:
منها : تبادر الأعم ، وفيه : أنه قد عرفت الإِشكال
في تصوير الجامع الذي لا بد منه ، فكيف
الصفحه ٣١ : ، الحديث ٤ .
(٢)
التهذيب ١ / ٣٨٤ باب ١٩ الحيض والاستحاضة والنفاس ، الحديث ٦ ـ الكافي ٣ / ٨٨ باب جامع في
الصفحه ١٠٢ : العضلات تكون أعم من أن تكون بنفسها مقصودة أو مقدمة له ، والجامع أن يكون نحو المقصود ، بل مرادهم من هذا
الصفحه ١٤٢ : .
وبالجملة إذا كان كل واحد من
الأقل والأكثر بحدِّه مما يترتب عليه الغرض ، فلا محالة يكون الواجب هو الجامع
الصفحه ٢٦٤ : يكاد يمكن الجمع بينهما .
نعم لو كان في البين ما
بمفهومه جامع بينهما ، يمكن أن يكون دليلاً على
الصفحه ٢٩٤ : كتاب مجمع البيان وجوامع الجامع ، كان معاصراً لصاحب الكشاف ، يروي عنه جماعة من أفاضل العلماء ، منهم ولده
الصفحه ٣٩٧ :
____________________________
(١) الإِرشاد
، ١٥٩ .
(٢)
جامع أحاديث الشيعة ٢ / ٣٨٤ ، الباب ١٢ من أبواب ما ينقض الوضوء وما لا ينقض