الصفحه ٧٩ : بأس بذلك». (١)
هذه هي فتوى
الإمام ـ الذي يفتخر بمنهجه أحمد بن تيمية ، وبعده محمّد بن عبد الوهاب
الصفحه ٨٢ : الوهابيون عين الشرك وإن كنت في شكّ فلاحظ ما
يلي :
١ ـ قال ابن حبّان
: «في شأن الإمام عليّ بن موسى الرضا
الصفحه ٥ : وَالْباطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
والصّلاة والسّلام
على أشرف خليقته ، وخاتم رسله وأنبيائه محمّد
الصفحه ٨٣ : انّي أُقسم عليك بنبيّك محمّد نبيّ الرحمة. فقال
الإمام الأوحد عزّ الدين بن عبد السّلام : هذا الخبر إن
الصفحه ٨٠ :
ولمّا كانت فتوى
الإمام ثقيلة على محقّق الكتاب ، أو من علق عليه لأنّها تتناقض مع ما عليه
الوهابية
الصفحه ٣٨ : ولا يعدّ حدّاً منطقياً لها ،
بشهادة أنّ خضوع الولد أمام والده ، والتلميذ أمام أُستاذه ، والجنديُّ أمام
الصفحه ٥٣ : التي تَجرُّهم إلى الخضوع والتذلل
أمامها ولولاها لم يكن لخضوعهم وجه ولا سبب فالموحِّد يخضع أمام الله
الصفحه ٦٦ : النبي أو الإمام شيئاً من الاحترام بعنوان أنّه
عبد مخلوق لله ، مقرّب عنده لأنّه عبده وأطاعه ، أنّه عَبد
الصفحه ٥٥ : ولذلك ذهبوا إلى عبادتها والخضوع أمامها لأنّها أرباب
وآلهة عندهم ولها نصيب من العنوانين.
وعلى الجملة
الصفحه ٥٩ : بالربوبية.
٣ ـ العبادة خضوع
أمام من يُعْتبر إلهاً حقّاً أو مصدراً للأعمال الإلهية كتدبير شئون العالم
الصفحه ٧٨ : الأحرار. (١)
وقال الإمام
الصادق عليهالسلام : العبادة ثلاثة ، قوم عبدوا الله عزوجل خوفاً فتلك عبادة
الصفحه ٨١ : النبيّ والتبرّك به فهذا القول غريب جدّاً لم أر أحداً نقله عن الإمام ، وقال
ابن تيمية في الجواب الباهر
الصفحه ١٠٠ :
المطاف: الفوضى في التطبيق بين إمام الخنابلة والمقتدين به....................... ٧٩
الإمام
يجوز تقبيل
الصفحه ٦ :
وبناءً على ذلك
فمن قرأ القرآن وتدبّر ، وتلا آياته وفكّر ، أحسّ ـ عند ذاك ـ أنّه أمام بحر ليس
له
الصفحه ٢٥ : فريق يعتقد بمدبرية غير الله
للكون كلّه أو بعضه ، وكانوا يخضعون أمامه باعتقاد أنّه ربّ.
وبما أنّ