الصفحه ٨٠ : يقولون : «إن المرأة تؤول إلى
المسوخية ، وتتقمص رجلا عن طريق التناسخ إذا أفنت حياتها بالبر والتقوى فتعيش
الصفحه ٤٠ : أنواع الحبوب ، ويبدو أن فيثاغورس أخذ هذه النظريات عن
المصريين بعد زيارته إلى مصر ، في حين يعتقد الهنود
الصفحه ٣٩ : ، حيث كان الاعتقاد بالتناسخ يقوم على انتقال النفس من جسد إلى جسد آخر
أرضي كي تظهر هذه النفس ، وتصل إلى
الصفحه ٩٥ :
إلى آخر ما يترتب
على قولهم من الخرافات التي لا يقبلها العقل فضلا عن الشرائع المقدسة ، ودعاواهم
هذه
الصفحه ٥٥ : ،
مستندا إلى تفاسير الطبرسي والفخر الرازي والصافي ، مشيرا إلى قصور العقل في تفسير
كنه الروح وذلك ليس بسبب
الصفحه ٢٧ : مؤسسات دينية تكمل هذا
الاهتمام النظري بواسطة إقامة المساجد وإنشاء الحسينيات والمكتبات ، وترميم
المقامات
الصفحه ٩١ :
فالصعودي
: هو انتقال النفس
من بدن إنساني إلى بدن إنساني منفصل عن البدن الأوّل على سبيل الترقي
الصفحه ٩٠ :
النسخ
: وهو انتقال النفس
من بدن إلى بدن آخر إنساني.
المسخ
: وهو انتقالها من
بدن إلى بدن حيوان
الصفحه ٩٧ :
داخلا في التناسخ
الباطل لأنه دور ينمو في جسم الإنسان ، وتكامل في نفسه ، وانتقال من القوة إلى
الفعل
الصفحه ١٢٧ : الكمال في الوجود
والقوة فيه ، فتخرج بحركتها نحوها من النقص إلى الكمال ، ومن الضعف إلى الشدة ،
ومن
الصفحه ٧٦ :
قال : وذهب هؤلاء
إلى أن التناسخ إنما هو على سبيل العقاب ، قالوا : فالفاسق السيئ الأعمال تنتقل
روحه
الصفحه ١٢١ :
وهي النفس ،
فبينهما تلازم في الوجود وتعلق ذاتي ، وهو احتياج ذات كل منهما إلى الآخر في
وجوده
الصفحه ١٢٢ : ، ومن فرد إلى فرد في آن غير آن الأول فيما يكون وجوده في مدة ، كالتغير في
الطعم إلى مرحلة النضوج مثلا
الصفحه ١٣٢ :
درجة الإنسان
الكامل المقرّب ، ولا إلى درجة الملائكة إذ ليس للحيوان الصامت قوى عقلية بها
يترقى
الصفحه ١٣٥ :
على رجوعها إلى
بدنها الذي كان لها في الدنيا.
وقال العلامة
المحقق الشيخ بهاء الدين العاملي