الصفحه ٧ :
وحيث أن هذا
الكتاب ما زال مخطوطا ، انتهى المؤلف من تأليفه وكتابته بخط يده سنة ١٣٨٨ ه ،
وترك دون
الصفحه ٦٨ :
وما أدركوه من
تجوهر النفس وبقائها بعد انقطاع تصرفها في البدن وخروجها منه ، وغير ذلك مما
أدركوه ليس
الصفحه ٩٣ : الناس في الأخلاق المحمودة والمذمومة ، فنفسية الخنزير
مثلا إنما هي خلق ذميم للإنسان ، فانتقلت نفسه (أي
الصفحه ١٣١ : مبدأ معين ، فكل جسد تختص به نفس واحدة بحسب خصوصيته واستعداده ، كما أوضحناه
في الدليل الأول الذي أقمناه
الصفحه ١٣٠ : (٢).
__________________
(١) قد ذكر دليلهم في
البحار ج ١٤ المسمى بكتاب السماء والعالم في أوائل الفائدة الأولى من أحوال النفس
الصفحه ٢٨ :
، ودفن في مقام السيدة زينب (ع).
زاي : مؤلفاته :
ترك المقدس السيد
حسين مكي أربعة وأربعين مؤلفا منها ١٦
الصفحه ٦٥ : على سيدنا محمد وآله الطاهرين.
ما أكثر الشذوذ في
العالم ، فترى الشاذ في ذوقه وسليقته وفي أخلاقه
الصفحه ١١٨ : النفس له (أي للبدن) في ذلك الوقت ، ولو لم يكن
الشرط (وهو الاستعداد المذكور) حاصلا لم يكن حدوث النفس في
الصفحه ١١٩ : غيري ولا نفس غيري
لبدني ، وتلك قسمة وتخصيص يعلم أسبابه وخصوصياته بارئ النفوس وجاعلها في الأبدان
تعالى
الصفحه ٩٥ : غيرهما؟ على قولهم هذا تخرج
النفس من بدن الإنسان وتدخل فورا إلى ما في بطن أم الحمار من حمل ثم يولد فورا
الصفحه ٩٤ : التناسخ
عندهم في الأغلب نزوليا من النفس الإنسانية إلى النفس الحيوانية وأبدان البهائم
الشرسة والهيئات
الصفحه ١٢١ :
وهي النفس ،
فبينهما تلازم في الوجود وتعلق ذاتي ، وهو احتياج ذات كل منهما إلى الآخر في
وجوده
الصفحه ٩٧ :
داخلا في التناسخ
الباطل لأنه دور ينمو في جسم الإنسان ، وتكامل في نفسه ، وانتقال من القوة إلى
الفعل
الصفحه ١٢٣ :
٣ ـ إن النفس والبدن في أول حدوثهما لهما القوة والاستعداد
للترقي والتطور إلى مراتب الكمال والفعلية
الصفحه ٣٩ : درجة النير فاناNirvana
أي الذوبان في الروح الكلية ، عندئذ ينقذ الإنسان نفسه من الدوران في حلقة تعاقب