الصفحه ٧ : لهذه المقدمة وظيفة الدليل الهادي إلى الكتاب ،
لأننا نعتقد من الناحية المنهجية أن تحقيق النص لجهة صحة
الصفحه ٨٦ : ، فإن ذلك كله يقضي بعدم صحة نسبة ما فيه من الروايات إلى الإمام
الصادق (ع) ، لبراءته مما قيل فيه من القول
الصفحه ٨٧ : وأكثر شقاوة ، واحتجوا
على صحة قولهم بهذه الآية ، يعني التي أشرنا إليها وسننقلها في جملة أدلتهم الآتي
الصفحه ١٠٣ : بالرد عليه.
استدلوا بآيات
المسخ ، وتقدم قريبا الكلام عليها ، ومنع صحة التعلق بها على مدعاهم فراجع ما
الصفحه ١٠٧ : البشرية إذا
كانت شقية جاهلة عاصية تنتقل إلى أبدان الحيوانات ، واستدلوا على صحة قولهم بهذه
الآية لأن لفظ
الصفحه ١٠٩ : بذلك فضلا عن أن الدلالة عليه ، ولو صح قولهم بالتناسخ لكان مقتضى ما يدعونه
من المماثلة أن يجري التناسخ
الصفحه ٦ : ...
وكان من المؤلفات
الحديثة «الإسلام والتناسخ ، أو إبطال التناسخ» للعلامة المجتهد السيد حسين مكي. وهذا
الصفحه ٢٣ : كتاب المكاسب في معاملات الفقه للشيخ مرتضى الأنصاري (١٢٧٩
ه / ١٨٦٤ م) واضع أساس علم الأصول الحديث
الصفحه ٤٩ : الفرق والمدارس العقائدية غير
الإسلامية ، والفلسفات القديمة والحديثة ، فإن بعض المسلمين مالوا إلى الأخذ
الصفحه ١٠٠ : ما وجد منها
اليوم من شيء فهو مثله ، لا يحل أن يؤكل لحمه الحديث».
وروى في عيون
أخبار الرضا
الصفحه ١١٣ : حديث أحللت بها الحرام ، وحرّمت بها الحلال» وذكر في كتاب (سفينة
البحار) أن ابن أبي العوجاء كان من تلامذة
الصفحه ١٤٥ :
(ب) فهرس الأحاديث النبوية والامامية
مرتبة حسب تسلسل ورودها
الصفحة
نص الحديث
الصفحه ١٤٦ :
الصفحة
نص الحديث
مصدره
١٠٨
كما رواه أبو ذر
عن النبي (ص) قال
الصفحه ١٤٧ :
الصفحة
نص الحديث
مصدره
١٢٩
سئل الصادق عن
التناسخ ، قال