الصفحه ٥٧ : أحد منكم إلّا سيكلّمه ربه جلّ وعزّ ليس بينه
وبينه ترجمان ولا حاجب يحجبه فينظر أيمن منه فلا يرى إلّا
الصفحه ١٢٩ : عباس قال : سبّح اسم ربّك
الأعلى من صحف إبراهيم وموسى والله أعلم بما أراد إلا أن قول قتادة حسن لأنه لما
الصفحه ١٢٤ : يروى أن الماء يخرج من البدن كلّه حتى من
كل شعره إلا أن القول الأول مستعمل في كلام العرب كما قال
الصفحه ١٢٧ : (سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى) قال : تحفظ «إلّا ما شاء الله» والمعنى في القولين جميعا
فليس تنسى ، وهو خبر وليس بنهي
الصفحه ٣٦ : )
(٢١)
أي لا أملك أن
أضرّكم في دينكم ولا دنياكم إلا أن أرشدكم كرها أي إلّا أن أبلغكم ، وفيه قول آخر
الصفحه ٤٧ : للبشر أي للخلق ، ويجوز أن يكون جمع بشرة.
(عَلَيْها تِسْعَةَ
عَشَرَ)
(٣٠)
في موضع رفع
بالابتداء إلا
الصفحه ١٠٣ :
إلا مبتدأ وخبر ،
وقد قلنا : إن القراءتين صحيحتان ومجاز «ضنين» أنّ من العلماء من يضن بعلمه ، وفي
الصفحه ١٥١ : ء الساكنين. قال مجاهد :
تلظّى توهج.
(لا يَصْلاها إِلاَّ
الْأَشْقَى (١٥) الَّذِي كَذَّبَ
وَتَوَلَّى)
(١٦
الصفحه ٢٩ : : العرب تصرف كل ما لا ينصرف إلا أفعل منك. قال محمد بن يزيد : هذا خطأ
لأنهم قد صرفوا خيرا منك وشرّا منك
الصفحه ٤٦ : بشعر ، وإن له لحلاوة وإنّ عليه لطلاوة وما هو عندي إلا سحر. فأنزل الله
تعالى : (فَقُتِلَ كَيْفَ
قَدَّرَ
الصفحه ١٥٢ :
ابْتِغاءَ
وَجْهِ رَبِّهِ) (١) بالرفع لأن المعنى وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء
وجه ربّه
الصفحه ٣٠ :
(إِنَّكَ إِنْ
تَذَرْهُمْ) شرط (يُضِلُّوا عِبادَكَ) مجازاة (وَلا يَلِدُوا إِلَّا
فاجِراً كَفَّاراً
الصفحه ٤٨ : مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) الكاف في موضع نصب نعت لمصدر. (وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا
الصفحه ١٣٤ :
(إِلاَّ مَنْ تَوَلَّى
وَكَفَرَ)
(٢٣)
(إِلَّا مَنْ تَوَلَّى) في موضع نصب استثناء ليس من الأول أي
الصفحه ١٦٩ : قال المازني قال : أخطأ الأصمعيّ وما تنفكّ كلام تامّ ثم قال : إلّا مناخة على
الاستثناء المنقطع (حَتَّى