الصفحه ٧٤٦ : العظيم ،
ربنا ورب كل شيء ، منزل التوراة والإنجيل والفرقان ، فالق الحب والنوى ، أعوذ بك
من شر كل شيء أنت
الصفحه ١٦٤ : الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق. والحياء شعبة من الإيمان. أخرجه
مسلم في الصحيح ، من حديث جرير ، عن
الصفحه ٦٥٩ : (يُخادِعُونَ اللهَ
وَهُوَ خادِعُهُمْ) (٢) أي يفسدون ما يظهرون من الإيمان بما يضمرون من الكفر ، وهو
خادعهم ، أي
الصفحه ٧٦ : الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
ولا يدخل النار من
كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان. فقال رجل : يا
الصفحه ٢٤٦ : ء ، إلا زانه ، والخرق لم يكن في شيء قط
إلا شانه. وإن الحياء من الإيمان. وإن الإيمان في الجنة. ولو كان
الصفحه ٧٥١ : ، أعلاها شهادة أن
لا إله إلّا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من شعب الإيمان».
١٦٤
الصفحه ٥٩٠ : عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «وإن من أفضل إيمان المرء أن
الصفحه ٦٤٥ :
قابل للإيمان من مزك ومادح له ومن على المرء بالإيمان ليجوز وصفه بذلك.
أخبرنا أبو الحسن
علي بن أحمد بن
الصفحه ١٢٢ :
العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : ذاق طعم الإيمان من رضي
الصفحه ١٦٠ : ، عن عبد الرزاق (٢).
__________________
(١) الحديث أخرجه
الإمام البخاري في كتاب الإيمان من حديث
الصفحه ٧٤٩ :
قال صلىاللهعليهوسلم : «ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربّا وبالإسلام دينا ،
وبمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢١ : .
ومنها
: فالق الحب والنوى : قال الله (عزوجل) : (إِنَّ اللهَ فالِقُ
الْحَبِّ وَالنَّوى) (٢).
قال الحليمي
الصفحه ١٦١ : قتيبة بن سعيد الثقفي ، حدثنا الليث ، عن ابن عجلان ، عن محمد بن يحيى بن
حبان ، عن ابن محيريز ، عن
الصفحه ٥٢٩ : متروكا فلا يحتمل مثل هذا ، ولا حماد بن سلمة يستجيز أن يروى عنه مثل هذا
، فإنما الحمل منه على من دون حبان
الصفحه ٤٣٣ : ، فينبتون كما تنبت الحبة (٤) في حميل السيل. ثم يفرغ الله من القضاء بين العباد ، ويبقى
رجل بين الجنة والنار