الصفحه ٦٦٧ : رسولا إليه بالقول المذكور في الخبر الذي
رويناه ، ليعلم نبي الله صلوات الله عليه إذا رأى صحة عينه
الصفحه ٦٨٧ : ءٍ قَدِيرٌ) (٣) وقال (وَاللهُ الَّذِي
__________________
(١) رواية الامام
مسلم في كتاب صفات المنافقين ١١
الصفحه ٦٥٩ :
__________________
(١) رواية الامام
البخاري في كتاب الرقاق ٣٦ باب الرياء والسمعة ٦٤٩٩ ـ بسنده عن جندب عن رسول الله
الصفحه ٣٤٦ : . فلا يكون الثاني مخالفا للأول. وفي ذلك دلالة على أنه إذا لم يسمعهم
كلامه عقوبة لهم يسمعه أهل رحمته
الصفحه ٤٦٠ : ءة ، وزعم أنها من صفات
الفعل. والجمع فيها شائع. والله أعلم.
ومن قال بأحد هذين
، زعم أن المراد بالخبر نفى
الصفحه ٤٣٢ : : «لا تقبحوا الوجه ، فإن الله خلق آدم على صورة الرحمن».
ويحتمل أن يكون لفظ الخبر في الأصل كما روينا في
الصفحه ٣٧ : . وقيام العرض بجوهر يحله.
والثالث
: أن معنى الواحد هو
القديم. فإذا قلنا : الواحد فإنما هو الذي لا يمكن
الصفحه ٢٨٤ : فلان ،
ويشار باليد على معنى أنه حاز ماله. وأفاد هذا الخبر أنه سميع بصير ، له سمع وبصر
، لا على معنى أنه
الصفحه ٧٦ : الغني الذي لا يفتقر.
والواحد الغني. ذكره الخطابي.
ومنها
: (المحصي): وهو في خبر
الأسامي ، وفي الكتاب
الصفحه ٢٤ : » نفي غيرها. وإنما وقع التخصيص بذكرها
، لأنها أشهر الأسماء وأبينها معاني. وفيها ورد الخبر أن من أحصاها
الصفحه ٥٥٨ : صلىاللهعليهوسلم قال ـ وجنازة سعد رضي الله عنه موضوعه ـ «اهتز لها عرش
الرحمن تبارك وتعالى» رواه مسلم عن محمد بن عبد
الصفحه ٣٩٤ :
القرآن ، استمعوا
له ، فقالوا : هذا والله الذي حال بينكم وبين خبر السماء. فهناك حين رجعوا إلى
قومهم
الصفحه ٥٨٧ : الحسين البيهقي : إنما أراد عبد
الله بالحد حد السمع ، وهو أن خبر الصادق ورد بأنه على العرش استوى ، فهو على
الصفحه ٩٢ : .
والحمد لله رب العالمين» (١).
قال الحليمي في
معنى الحليم : إنه الذي لا يحبس إنعامه وأفضاله عن عباده
الصفحه ١٤٠ : عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
أنه كان يدعو بهذا الدعاء وذكره.
ورواية الإمام البخاري في كتاب الدعوات