الصفحه ١٧٥ : ، والإرادة ، والسمع ، والبصر ، والكلام. ونحو
ذلك من صفات ذاته. وكالخلق ، والرزق ، والإحياء ، والإماتة
الصفحه ٣٨٥ : . قلت : وقد روينا نحو هذا عن جماعة آخرين من فقهاء
الأمصار وعلمائهم رضي الله عنهم ، ولم يصح عندنا خلاف
الصفحه ٤٨٠ : ،
حدثنا محمد بن عبيد الله المنادى ، حدثنا يونس بن محمد ، حدثنا شيبان النحوي عن
قتادة قوله : (وَما قَدَرُوا
الصفحه ٦٢٩ : الله وكعبة الله ، في نحو
ذلك من الكلام ، وقال في قوله «ربه بينه وبين القبلة» معناه أن توجهه إلى القبلة
الصفحه ٢٩ : باعتبار الزمان نحو (كَالْعُرْجُونِ
الْقَدِيمِ)
وقوله : (قَدَمَ
صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ).
(٢) سورة هود
الصفحه ٣٠ : :
وحدثنا وهب بن بقية ، عن خالد نحوه. جميعا عن سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي
هريرة رضي الله عنه ، عن
الصفحه ٤٢ : قلوب العباد توله نحوه ، كقوله سبحانه : (ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ
فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ
الصفحه ٤٣ :
الأصل بلا تفخيم.
فهذه مقالات أصحاب العربية والنحو في هذا الاسم.
وأحب هذه الأقاويل
إليّ قول من
الصفحه ٥٨ : (٢) البخاري في الصحيح ، عن علي بن عبد الله ، ورواه مسلم عن
أحمد ابن حنبل وغيره. كلهم عن سفيان نحو رواية
الصفحه ٦٤ : أن تنفذ
الأبصار إليه ، والانتقال من مكان إلى مكان ، ونحو ذلك. فإن إثبات بعض هذه الأشياء
يوجب النهاية
الصفحه ١١٢ : وصفه تعالى نحو (الْعَزِيزُ
الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ)
فهو من قولهم جبرت الفقير لأنه هو الذي يجبر الناس
الصفحه ١١٣ : أن رجلا دخل المسجد يوم جمعة من باب كان نحو باب دار القضاء ورسول
الله صلىاللهعليهوسلم
قائم يخطب
الصفحه ١٢٣ : الجماد ، لأنه لا يصح أن يقال : سيد الشجر والجبال ونحوها كما
يقال : سيد الناس ، ومن هذا قوله : (ارْجِعْ
الصفحه ١٣٢ : والعدل ضربان مطلق يقتضي العقل حسنه ولا
يكون في شيء من الأزمنة منسوخا ولا يوصف بالاعتداء بوجه نحو الإحسان
الصفحه ١٣٧ : مَنْ أَحْبَبْتَ) (٧).
وقوله : (فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ) (٨).
ونحو هذا من
القرآن.
قال : إن