الصفحه ٣٤٤ : .
وهذه الجملة تحتاج إلى بيان أشياء :
أحدها : ان نبين
صحة الخبر.
والثاني : ان نبين
ان لفظة مولى تفيد
الصفحه ٨ : ، وتتلمذه أيضا على زيد بن علي بن الحسين. والواقع ان
هذه الحجة لا يمكن الاعتراف لها بالصحة ، فانه لم تكن
الصفحه ١٠٣ :
فصل ـ ٢ ـ
في الكلام (١)
في الاستطاعة
وبيان أحكامها
الواحد منا قادر
على الفعل بدلالة صحة الفعل
الصفحه ٥٣ : بد من ان يكون من صح منه الفعل
مختصا بأمر ليس عليه من تعذر عليه ذلك ، وألا تساويا في الصحة أو التعذر
الصفحه ٢٦٩ :
فصل ـ ٥ ـ
الكلام في نبوة محمد (ص) (*)
وأما من أجاز
النسخ عقلا وشرعا ومنع من صحة نبوة نبينا
الصفحه ٣٩ :
ويعلم أيضا عند
ذلك صحة النبوات ، لأن النبي (ص) اذا ادعى النبوة ، وظهر على يده علم معجز ، يعجز
عن
الصفحه ١٥٩ : . ومتى كان معتقدا للدليل غير عالم به صح
ان يقع منه النظر غير أنه لا يولد نظره العلم لأنه لو لم يكن عالما
الصفحه ١٦٠ :
واجب لأنه محال أن ينظر في صحة الفعل من زيد وتعذره على عمرو ولا يعلم انه مفارق
له ، وفي وجوب حصول ذلك
الصفحه ٢٠٥ : ، ولو صح لكم أنهما لا يجتمعان لصح ما قلتم. ولو صح لكم
في التوبة فلا ينبغي ان يبنى الشيء على نفسه. ولو
الصفحه ٢٦٨ :
دعوانا ، أولى منا إذا دللنا على صحة خبرنا فنعلم بطلان دعواكم في صحة نبوة نبيكم؟
قلنا : نحو أولى
بذلك
الصفحه ٣٢٧ : ، ولعلم (٢) في أوجز مده (٣). وكذلك يستحيل منهم المراسلة والمكاتبة لأن أكثرهم لا
يتعارفون ، «وصحة المراسلة
الصفحه ١١ : ذلك لا يبعث على الشك في وجودها ،
وصحة نسبتها ، بعد ما دونت اسماؤها في كتب التراجم ، ونسبت إلى مؤلفيها
الصفحه ٢٦ : تعالى ليس بمدرك بشيء من
الحواس على ما سنبينه فيما بعد (١) ، ولو كان مدركا محسوسا لأدركناه مع صحة حواسنا
الصفحه ٢٧ : » (٥) أحدنا مقلدا للنبي أو المعصوم فيما يقبله منه لقيام الدليل
على صحة ما يقوله.
وليس يمكن ان يقال
يقلد
الصفحه ٢٨ : ، وإنما أوجب النظر
الذي هو الفكر في الأدلة الموصلة إلى توحيد الله تعالى وعدله ومعرفة نبيه (ص) وصحة
ما جا