الصفحه ٢٧٨ : جريان العادة (١) بأنه لا يخلو كلام طويل من ذلك. وأقوى الأقوال عندي قول من
قال انما كان معجزا خارقا
الصفحه ٧٤ :
بمجموعة ساقط من (أ).
(٥) الضمير (ه) ساقط
من (أ).
(٦) مذهب الاشاعرة
جواز الرؤية ، بل وقوعها في الآخرة
الصفحه ١١٦ : صفته. وان أراد غيرهما فذلك غير معقول.
فأما مذهب ابن
الاخشيد (١) ، فانه أيضا يبطل بمثل ما أبطلنا به
الصفحه ٢٢٨ : يسميها شركا. والفضيلية منهم تسمي كل معصية كفرا صغيرة
كانت أو كبيرة. والزيدية من كان منهم على مذهب الناصر
الصفحه ٩ : الشيعة خلال فترة
الحكم البويهي يرجع الى قضيتين تاريخيتين.
فمن ناحية كان
الحكام البويهيين على مذهب
الصفحه ٤٢ : .
(٢) يشير الى الخلاف
في وجود الاعراض ، فقد وجد مذهب عرف أصحابه بلقب (نفاة الاعراض).
الصفحه ٦٢ : ، لأن الفعل لا يصدر إلا
من قادر ، وعلى هذا المذهب هو تعالى لا يكون قادرا إلا بعد وجود القدرة ، فيتعلق
الصفحه ١٤٨ : ضرورة من هرب البهيمة من الآلام والضرب يبطل قول من قال انهم لا
يألمون. ومما يبطل مذهب التناسخية ان من شرط
الصفحه ١٤٩ : الأفيلة ورأى أفيلة وخرج منها وطالت مدته لا يجوز ان ينسى ذلك ولا
يذكره مع شدة تذكره. على ان هذا المذهب يؤدي
الصفحه ١٦١ : المعجزات على أيدي الأنبياء لأنها كانت تكون عبثا لأن التقليد
على هذا المذهب جائز من دونها.
فان قيل : كيف
الصفحه ٢٠٩ :
شَفاعَةٌ) (٤). من وجوه :
أحدها : ان العموم
لا صيغة له على مذهب كثير من أصحابنا فمن أين انه أراد العموم
الصفحه ٢٤١ :
وان أدى الى الإضرار بغيره. غير ان الظاهر من مذهب شيوخنا الإمامية رفع الله
درجاتهم ان هذا الضرب من
الصفحه ٢٤٦ : .
والطريق الثاني :
ان نتكلم على فرقة فرقة بكلام يخصهم ، فنتكلم أولا في حسن البعثة لنبطل مذهب
البراهمة ثم
الصفحه ٢٥١ : التي خلقها الله تعالى فيه التي يتمكن
(٢) بها من ذلك ، وتلك من فعله ، فلم يخرج عما قلناه. هذا على مذهب
الصفحه ٢٧٢ : معجزا ، أما بأن (٤) يكونوا مصروفين على مذهب من قال بالصرفة ، أو لأن القرآن
فقط فصاحته خرق العادة. وأيهما