الصفحه ٢٢٤ : عن نظر مختارا ، أو ملجأ الى فعله ، أو تذكر نظر ، أو بأن يلجأ
الفاعل الى نفس المعرفة من غير تقدم نظر
الصفحه ٢٢٥ : . كما أن من شاهد المعجزات
لم يمنع من ذلك في دار الدنيا ، ولا يجوز ان يقع الالجاء الى نفس المعرفة لأن
الصفحه ١٥٥ :
القول فيه وكان من جملة الالطاف معرفة الله تعالى على صفاته وجب ان نبين (٤) الكلام في المعارف على وجه
الصفحه ١٦٤ :
على المكلف مما لا
يخلو مع كمال عقله منه النظر في طريق معرفة الله.
وقلنا (١) أول ، لئلا يلزم ما
الصفحه ١٦٢ :
يميز المعرفة.
ووجه وجوب النظر
خوف المضرة من تركه ، وتأميل زوالها بفعله ، فيجب النظر تحرزا من
الصفحه ١٦٣ :
الى المناظرة في كثير من الأحوال على أنا نقول العلم بوجوب النظر للفصل (١) في طريق المعرفة انما (٢) يحصل
الصفحه ١٠٧ :
فاذا ثبت حقيقة
التكليف فيحتاج العلم (١) بحسنه الى معرفة أشياء : أ ـ صفات المكلف (٢). ب ـ صفات
الصفحه ٢٤ : : معرفة ما يتوصل به إلى معرفة الله
تعالى. والثاني : معرفة الله على جميع صفاته. والثالث : معرفة كيفية
الصفحه ٣٧ : يعلموا ان افعاله كلها حكمه ، ولا حسن التكليف ، ولا النبوات ، ولا الشرعيات ،
لأن معرفة هذه الاشياء لا يمكن
الصفحه ٤٢ :
فصل ـ ١ ـ
في ذكر بيان ما يؤدي النظر فيه الى معرفة الله تعالى
لا يمكن الوصول
الى معرفة الله
الصفحه ٣٧٤ : الطهارة والوقت والقبلة ومعرفة اعداد الصلاة وستر العورة ومعرفة
ما تجوز الصلاة فيه «من اللباس والمكان ومعرفة
الصفحه ٢٥ :
فصل (٢)
في ذكر بيان ما يتوصل به الى ما ذكرناه
لا طريق إلى معرفة
هذه الأصول التي ذكرناها إلا
الصفحه ٢٨ : بعيد ، وسوء ظن بمن أوجب النظر المؤدي إلى معرفة الله تعالى ، ولسنا
نريد بالنظر المناظرة والمحاجة
الصفحه ١٣٩ : به فينبغي ان يحسن تكليفه. غير انا علمنا وجوب (٣) المعرفة ووجوب الرئاسة لجميع الخلق ، انهما لطفان
الصفحه ١٦١ :
يكلف الله المعرفة وهي تجري مجرى الحدس والتخمين لأن الناظر لا يدري ان نظره يولد
علما أو غيره ، وإنما