الصفحه ٢١٧ :
ولا يمكن ان يقال
: لم لا يجوز ان يقال ان ما اظهره من الكفر لم يكن كفرا ليسلم له الإيمان لأن
اظهار
الصفحه ٩٣ : ء فصلوا بين
الأمرين فهو فصلنا في الإرادة. وأيضا ، فالمعلوم ضرورة ان النبي (ص) أراد من
الكفار الايمان ولم
الصفحه ٢٢٨ :
اخبارنا (١) المروية عن الأئمة عليهمالسلام.
وقالت المعتزلة :
الايمان اسم للطاعات. ومنهم من جعل
الصفحه ٢٢٧ : يستحق العقاب الدائم الكثير.
وفي المرجئة (٢) من قال : الايمان هو التصديق باللسان خاصة ، وكذلك الكفر
هو
الصفحه ٩٢ :
لا يحتمل ذكره
هاهنا.
وقولهم : لو أراد
من خلقه من الايمان والطاعة ما لا يقع للحقه بذلك وهن وضعف
الصفحه ١٢٢ :
إلا ترى أن الواحد
منا يصح أن يريد من جميع الكفار الايمان ، وإن علم ان جميعهم لا يؤمن ، وأيضا ،
فان
الصفحه ٢١٨ :
قطعنا على كونه
كافرا فاسقا ، وليس كذلك من أظهر» (١) الايمان أو الطاعة لأنه (٢) يجوز ان يكون باطنه
الصفحه ٢٠٦ :
بينا ما في ذلك. فأما من جمع بين الايمان والفسق فأنا لا نقطع على عقابه بل يجوز
العفو عنه وإن يسقط الله
الصفحه ٢٢ : .
(٣) في ح ل (ب) إليه.
وجملة (وحبه لديه) ساقطة من ح.
(٤) في (ب) على وكذا
في. (ح)
(٥) في ح الكريم
الصفحه ١٦٤ : فلا بد ان يخاف من ترك النظر في
أقوالهم ، إذا ترك حب النشوء (٤) والتقليد ، وأنصف من نفسه وعمل بموجب
الصفحه ٣٦٠ :
ومتهم من يقول هو
خطأ مغفور ومنهم من يقول انهم مجتهدون وكل مجتهد مصيب.
فمن حكم بفسقهم من
المعتزلة
الصفحه ١٠٥ : قادر على الايمان» (١) لما حسن تكليفه بالايمان لأن تكليف ما لا يطاق قبيح ، «واجمعت
الأمة على انه مكلف
الصفحه ٢٣٠ : لو جاز ذلك لوجب تسميته
بالإيمان وإن علم جحوده بالقلب والاجماع مانع من ذلك.
فأما السجود للشمس
فعندنا
الصفحه ١٢٣ : ، بل الى اختيار المؤمن الايمان (٢) فيحصل نفعه ، واختيار الكافر الكفر فاستضر به ، فأتي في
ذلك من قبل
الصفحه ٤٣٥ : اللهُ بِاللَّغْوِ فِي
أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ