الصفحه ٩١ : من عمره أربعون سنة ، ولم يخض فى شيء من هذه المطالب العلمية
، ثم انه خاض بها دفعة واحدة ، وأتى بكلام
الصفحه ١٧١ : المحققون من غير
الهندوس ان تدوينها يرجع الى أربعة آلاف سنة ، واقدم الويدات هى رغ ويدا. وذكرت
فيه بعثة نبينا
الصفحه ٣٣٦ : قيم
الجوزية ـ نشر الكليات الأزهرية.
٥٢ ـ الأربعين في أصول
الدين ـ للأمام فخر الدين الرازي ـ نشر
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام قال : «الخلافة بعدى ثلاثون سنة ، ثم تصير ملكا عضوضا» وصف
القائمين بهذا الأمر فى مدة ثلاثين سنة
الصفحه ٣٢٨ :
(تم كتاب الأربعين فى أصول الدين.
للامام فخر الدين الرازى. محمد بن عمر. رضى الله عنه)
وكان
الصفحه ١١٥ : واقع فى أربعة مواضع :
الأول
: ما يتعلق بالاعتقاد.
وأجمعت الأمة على أنهم معصومون عن الكفر والبدعة
الصفحه ١٣ : الحركة ممكنة قطعا.
الحجة الرابعة لهم : انا اذا فرضنا خطا مركبا من أربعة أجزاء ، ووضعنا فوق طرفه
الأيمن
الصفحه ٢٥ : المختلفة فى بعض الصفات.
ورابعها : ان النفس عبارة عن مجموع الأخلاط الأربعة ، بشرط أن يكون
لكل واحد منها
الصفحه ٢٨٦ : الله به ، فقد فعله. ولم يوجد الا خلافة الخلفاء الأربعة ، فوجب
القطع بأنها هى التى وعد الله به فى هذه
الصفحه ٣ : من هذا التقسيم أقسام أربعة. لا مزيد عليها :
الأول
: قول من يقول :
الجسم المحسوس مركب من أجزا
الصفحه ٢١ :
جِئْتُمُونا فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) وفيها أربعة أدلة :
١ ـ بسط الملائكة أيديهم لتناولها
الصفحه ٣٠ : الفرد. وقد تقدم القول فيه.
وحينئذ يلزم القطع
من مجموع هذه المقدمات الأربع : أن الشيء الّذي هو الموصوف
الصفحه ٥٣ : المعاد وتقرير القول الحق فيه
اعلم : أن هذه
المسألة مفتقرة الى أربعة أركان. وذلك لأن ـ الانسان هو العالم
الصفحه ٥٤ :
عن كل واحد منهما
، اما عن تخريبهما ، أو عن جعلهما معمورين بعد أن صارا خرابين. فهذه
مطالب أربعة
الصفحه ٧٢ : مطالب
مسألة المعاد أربعة : الأول :
كيفية تخريب
العالم الأصغر. وهو الانسان.
والثانى : كيفية عمارته بعد