الصفحه ٢٧٩ :
ذلك الوقت : أنه لا ينال عهد الامامة. وقولنا بأنه لا ينال عهد الامامة ، كلام
يتناول الوقت الخاص الحاضر
الصفحه ٢٧٥ :
السلام على إمامة
على ، وذات محمد عليهالسلام ، وذات على ، وتكلم محمد عليهالسلام بهذا الكلام ، كل
الصفحه ٢٨٥ : رضى الله عنه من محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وثبت أن من منازل هارون من موسى ، كون هارون بحيث لو عاش
الصفحه ٣٢٨ :
(تم كتاب الأربعين فى أصول الدين.
للامام فخر الدين الرازى. محمد بن عمر. رضى الله عنه)
وكان
الصفحه ٣٣٦ :
٥٠ ـ فيصل المتفرقة بين
الاسلام والزندقة للامام الغزالي ـ نشر التراث الاسلامي.
٥١ ـ الروح لابن
الصفحه ٣٣١ : والاوهام واظهار محاسن دين الاسلام واثبات نبوة نبينا محمد عليه
الصلاة والسلام ـ تاليف
الامام القرطبي
الصفحه ٢٧٤ :
الشبهة الثانية (١)
:
ان أبا بكر
والعباس لم يكونا صالحين للامامة. قالوا : لأنه ثبت بالعقل أنه لو
الصفحه ٣٤٢ : : في شفاعة
نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم............ ٢٤٥
المسألة
الثامنة والثلاثون : في أن
الصفحه ٢٩٩ : به فى هذه الأحكام. ثم نقول : حمل اللفظ على ما ذكرناه أولى من حمله على
الامامة ، والا لزم كونه إماما
الصفحه ٢٨٦ : فوقها من
أصحاب محمد عليهالسلام أن يستخلفهم فى الأرض ، ويمكنهم من دينهم ، الّذي ارتضى
لهم. وكل ما وعد
الصفحه ١٥٧ : دين موسى عليهالسلام
كان لليهود ولسائر أمم الأرض الى أن يأتى محمد صلىاللهعليهوسلم
من آل اسماعيل
الصفحه ٢٩٨ : الامامة لعلى فى زمان حياة محمد عليهالسلام وانه باطل.
والثانى : ان قوله
تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٤١ :
فهرسة الجزء الثاني
من كتاب
الأربعين في أصول
الدين
للأمام فخر الدين
الرازي
المسألة السابعة
الصفحه ٢٦٩ :
صار أماما. وقال
أصحابنا والمعتزلة : عقد البيعة سبب لحصول الامامة. والاثنا عشرية أنكروا ذلك.
لنا
الصفحه ٢٦٣ : الفعل. فمثل هذا يقتضي وجوب حصول الأثر ـ على ما بيناه فى مسألة خلق الأفعال ـ
فلو كان نصب الامام لطفا