الصفحه ١٨٣ : دهارير
فربما أصبحوا
يوما بمنزلة
تهاب صولهم الأسد
المهاصير
منهم أخو
الصفحه ٧٣ : : المرضى
الذين طال أمد مرضهم ولا علاج معروف لأمراضهم كالعمى والكساح والدمامل التي تملأ
الجسد ، والجنون وما
الصفحه ١٢٩ : أو عصب ويشق
بالمنشار فلا يرده ذلك عن دينه وأنكم تعجلون ، والله ليمضي هذا الأمر حتى يسير
الراكب من
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم : «أبغضكم إليّ الثرثارون المتفيهقون» ؛ وقال : «إياك
والتشادق» ، ولما نزل عليه قوله تعالى : (فِي
الصفحه ٥٦ :
والأبيض والأسود
بين ذلك والحزن والخبيث والطيب بين ذلك وفي تسميته بآدم قولان :
أحدهما
: إنه اسم
الصفحه ٥٧ :
أحدهما
: أنها خلقت منه في
الجنة بعد أن استوحش من وحدته وهذا قول ابن عباس وابن مسعود.
والقول
الصفحه ١٩١ : لمسمى واحد أو لمسميين على قولين :
أحدهما
: أنه لمسمى واحد
لأن العرب تبدل الميم بالباء فيقولون ضربة
الصفحه ٢٤٠ : أول من أسلم من الذكور وصلى وهو ابن تسع سنين وقيل ابن
عشر وهذا قول جابر بن عبد الله وزيد بن أسلم
الصفحه ٢٥ :
قول النصارى (٧)
فأما النصارى فقد
كانوا قبل أن تنصّر قسطنطين الملك على دين صحيح في توحيد الله
الصفحه ١١٤ :
المقصود.
والثاني
: من المخبر لأنه
المبلغ فهذا قول من جعله علم استدلال.
والوجه
الثاني : وهو قول
الصفحه ١٦٦ : قوله : (فَلَمَّا حَضَرُوهُ قالُوا أَنْصِتُوا) (٦) وجهان :
أحدهما
: فلما حضروا قراءته
القرآن قالوا
الصفحه ٢٢٣ : إتقان ما أبان
وإحكام ما أظهر فلم يعثر فيه بزلل في قول أو عمل وجعل مدار شرعه على أربعة أحاديث
أوجز بها
الصفحه ٣٢ : جاز العمل بها كالمشروع لأن الشرع مسموع
والعقل متبوع.
وقت الأمر
والأمر يكون
بالقول أو ما قام مقام
الصفحه ١٢٨ :
فنزل عليه قوله تعالى : (وَلا تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً
الصفحه ٢٢٧ :
الدجال فهو شر غائب ينتظر أو الساعة فالسعة أدهى وأمرّ» ، وقوله : «ثلاث منجيات
وثلاث مهلكات فأما المنجيات