الصفحه ٥٠ : من يطلق عليه اسم الإله ، مهما كان الإله ، عبارة
عن أجل الموجودات ، ولكنه يقول العالم كله بجملته ليس
الصفحه ٣٣ : الله وكيف جهل من قلت بصيرته ولم يلتفت إلّا إلى ظواهر الجوارح والأجسام
وغفل عن أسرار القلوب واستغنائها
الصفحه ٩٧ :
مخرج منه ؛ فأما الإرادة فقد ذكرنا أن حدوثها بغير إرادة أخرى محال ، وحدوثها
بإرادة بتسلسل إلى غير نهاية
الصفحه ٣٩ : مجال من وجهين :
أحدهما ، في اضافة
النزول إليه وأنه مجاز ، وبالحقيقة هو مضاف إلى ملك من الملائكة كما
الصفحه ١٤ :
مذهبه المفضي إلى هذا المحال.
فهذه ثلاث مناهج
في الاستدلال جلية لا يتصور إنكار حصول العلم منها ، والعلم
الصفحه ٢٦ : محال ، وإما أن ينتهي إلى قديم لا
محالة يقف عنده وهو الذي نطلبه ونسميه صانع العالم. ولا بدّ من الاعتراف
الصفحه ٥٦ : حيث
أنها حياة فقط من غير التفات الى غيرها ، والخصم إذا قال غير مقدور على معنى أن
وجوده يؤدي إلى
الصفحه ٧٣ : سقوط الشهوة من معدته نقصان ،
وثبوتها كمال أريد به أنه كمال بالإضافة إلى ضده الذي هو مهلك في حقه ، فصار
الصفحه ١٤٢ : بظاهر الأدلة زيادة طمأنينة ،
وكل من مارس العلوم أدرك تفاوتا في طمأنينة نفسه إلى العلم الضروري ، وهو
الصفحه ٢٩ : ، عنينا به أن صنعة النجارة غير مضافة
إلى الصفات بل إلى الذات الواجب وصفها بجملة من الصفات حتى يكون صانعا
الصفحه ١٣٤ : غير الآخر ، فليس من شرط الإعادة
فرض إعادة الأعراض ، وانما ذكرنا هذا لمصير بعض الأصحاب إلى استحالة
الصفحه ٦٧ : الذي تعلقت الإرادة القديمة بحدوثه في ذلك الوقت ، من غير
حدوث إرادة ومن غير تغير صفة القديم ، فانظر إلى
الصفحه ٣٧ : العبارة بالسبب عن المسبب ، واستعارة السبب للمستعار منه وكقوله
تعالى : (من تقرّب إليّ شبرا تقربت إليه ذراعا
الصفحه ١٠٣ : الفعل ووجوه ترجحه لهذه الأقسام ثابت
في العقل من غير لفظ فلنرجع إلى اللفظ فنقول : معلوم أن ما فيه ضرر
الصفحه ٣٢ : في البيت والسماء ثم
في الاشارة بالدعاء إلى السماء سر لطيف يعزّ من يتنبه لأمثاله ، وهو أن نجاة العبد