الصفحه ٣٢ : مخصوصة بالتشريف والتعظيم وشرفها بالإضافة إلى نفسه واستمال القلوب إليها
بتشريفه ليثيب على استقبالها
الصفحه ١٤٨ :
فإن قيل : المقدمة
الأخيرة غير مسلمة وهو أن نظام الدين لا يحصل إلا بإمام مطاع ، فدلوا عليها
الصفحه ١٤٧ : إجماع الأمة ، بل ننبه على مستند الإجماع
ونقول : نظام أمر الدين مقصود لصاحب الشرع عليهالسلام قطعا ، وهذه
الصفحه ١٤٩ : ضروري في نظام الدنيا ،
ونظام الدنيا ضروري في نظام الدين ، ونظام الدين ضروري في الفوز بسعادة الآخرة وهو
الصفحه ١٥٩ :
أو أنكر وجود أبي
بكر وخلافته لم يلزم تكفيره لأنه ليس تكذيبا في أصل من أصول الدين مما يجب التصديق
الصفحه ٣ : سائر الفرق بمزايا
اللطف والمنة ، وافاض عليهم من نور هدايته ما كشف به عن حقائق الدين ، وأنطق
ألسنتهم
الصفحه ٥ :
التمهيد
الأول : في بيان أن هذا
العلم من المهمات في الدين.
التمهيد
الثاني : في بيان أنه ليس
الصفحه ٦ : بيان ان الخوض في هذا العلم مهم في الدين)
اعلم أن صرف الهمة
إلى ما ليس بمهم ، وتضييع الزمان بما عنه بد
الصفحه ١١ : ، واعتوار الشك غير مستحيل وإن كان لا يقع
إلّا في الأقل. ثم الدعوة إلى الحق بالبرهان مهمة في الدين. ثم لا
الصفحه ١٢ : موقوف على صناعتي وحياتك
منوطة بي فالحياة والصحة أولا ثم الاشتغال بالدين ثانيا. ولكن لا يخفى ما تحت هذا
الصفحه ٣٣ : وجوه أرباب الدين إلى جهة السماء طبعا وشرعا.
فأما العوام فقد
يعتقدون أن معبودهم في السماء ، فيكون ذلك
الصفحه ٨٩ : به النبي ولا يكون ذلك علما ، وبالجملة هؤلاء لا
يعتقدون الدين والاسلام وانما يتجملون بإطلاق عبارات
الصفحه ١١٠ :
والاستسلام اكثر ، والآخر ، ما ينتظر من من الثناء عليه بصلابته في الدين ، فكم من
شجاع يمتطي متن الخطر ويتهجم
الصفحه ١٣٨ :
، إلى نظائر ذلك ، وكل ذلك ليس بمهم في الدين ، بل المهم أن ينفي الانسان الشك عن
نفسه في ذات الله تعالى
الصفحه ١٥٤ : رضي الله عنهم. وليس يظن منهم
الخيانة في دين الله تعالى لغرض من الأغراض ، وكان إجماعهم على ذلك من أحسن