الصفحه ١٤٨ :
فإن قيل : المقدمة
الأخيرة غير مسلمة وهو أن نظام الدين لا يحصل إلا بإمام مطاع ، فدلوا عليها
الصفحه ١٥٨ :
أن أقاتل الناس
حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم
الصفحه ٨٨ :
وأما العلم بالشيء
فلا يخالف العلم بغيره إلا من جهة تعلقه بالمتعلق ، فلا يبعد أن تتميز الصفة
الصفحه ١٥٧ : ولكن يقولون
أن النبي محق ، وما قصد بما ذكره إلا صلاح الخلق ولكن لم يقدر على التصريح بالحق
لكلال أفهام
الصفحه ٩ : الممتري على الباطل من مبتدأ النشوء إلى كبر السن لا ينفع معه إلا السوط
والسيف. فأكثر الكفرة أسلموا تحت ظلال
الصفحه ٢٨ : صلح للاستعارة لم ينكر
عليه بحق اللغة وإن لم يصلح قيل له أخطأت على اللغة ولا يستعظم ذلك إلا بقدر
الصفحه ٣٥ : معنى للمعقول إلّا ما اضطر العقل إلى الإذعان للتصديق به بموجب الدليل الذي لا
يمكن مخالفته. وقد تحقق هذا
الصفحه ٤٢ : بيانه. ومنتهاهم أنهم لم يروا إلى الآن شيئا إلا
وكان بجهة من الرأي مخصوصة ، فيقال : وما لم ير فلا يحكم
الصفحه ٧٥ :
للكلام فى نفسه ، والله تعالى قادر على خلق الأصوات فله كمال القدرة ولكن لا يكون
متكلما به إلا إذا خلق
الصفحه ٨٥ : المعني عندهم برؤية الملائكة وسماع القرآن منهم ، ومن ليس في الدرجة العالية
في النبوة فلا يرى ذلك إلا في
الصفحه ١٣٦ : الشرع به وامكانه ، فان ذلك لا يستدعي منهما إلا تفهيما بصوت أو بغير صوت ،
ولا يستدعي منه إلا فهما ، ولا
الصفحه ١٥٠ : ، بل أقول : لو لم يكن بعد وفاة الإمام إلا قرشي واحد مطاع متبع فنهض
بالإمامة وتولاها بنفسه ونشأ بشوكته
الصفحه ١٥٦ : الكذب والجهل يجوز أن يكون عقليا
وأما معرفة كونه كافر أو مسلما فليس إلا شرعيا ، بل هو كنظرنا في الفقه في
الصفحه ٣ : ما أتوا به
إلا من ضعف العقول وقلة البصائر. وان من تغلغل من الفلاسفة وغلاة المعتزلة في تصرف
العقل حتى
الصفحه ١١ : في التمهيد الثاني. إذ تبين أنه ليس يجب
على كافة الخلق إلا التصديق الجزم وتطهير القلب عن الريب والشك