الصفحه ١٠ :
الكلام المقنع المقبول عندهم ولو بمجرد استبعاد وتقبيح أو تلاوة آية أو رواية حديث
أو نقل كلام من شخص مشهور
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوسلم : (قلب المؤمن بين إصبعين من أصابع الرحمن) (٢) ، فانه عند الجاهل يخيل عضوين مركبين من اللحم والعظم
الصفحه ٣١ :
بل القديم عبارة
عما هو واجب الوجود من جميع الجهات. فإن قيل اختص بجهة فوق لأنه أشرف الجهات ،
قلنا
الصفحه ١٥٢ :
ومتابعته ، وهو
أقرب من تقدير مكابرتهم النص وكتمانه ، ثم إنما يتخيل وجوب ذلك لتعذر قطع الاختلاف
الصفحه ٧٥ :
نفسي كلاما ويقال في نفس فلان كلام وهو يريد أن ينطق به ويقول الشاعر :
لا يعجبنك من
أثير خطه
الصفحه ١٤٩ :
على اختلاف طبقاتهم وما هم عليه من تشتت الأهواء وتباين الآراء لو خلّوا وراءهم
ولم يكن رأي مطاع يجمع
الصفحه ٦٢ :
العجز في أن
المقدور لم يقع بها فهو صدق ولكن تسميته عجزا خطأ وإن كان من حيث القصور إذا نسبت
إلى
الصفحه ٢٥ :
أن أحدهما أقل من
الآخر ، ومحال أن يكون ما لا يتناهى أقل مما لا يتناهى لأن الأقل هو الذي يعوزه
شي
الصفحه ١١١ : لفائدة الخلق وما معنى الوجوب ونحن لا نفهم من الوجوب إلا المعاني الثلاثة ،
وهي منعدمة ، فإن أردتم معنى
الصفحه ١٣٠ : ينقل عن بعض من قصد المعارضة مراعاة هذا النظم بعد تعلمه من
القرآن ، ولكن من غير جزالة بل مع ركاكة كما
الصفحه ٥ :
التمهيد
الأول : في بيان أن هذا
العلم من المهمات في الدين.
التمهيد
الثاني : في بيان أنه ليس
الصفحه ١٧ : لم يشأ لم يكن فيكون السمع مانعا من الانكار.
السادس
: أن يكون الاصل مأخوذا من معتقدات الخصم ومسلماته
الصفحه ١٣٦ :
النائم من اللذة
عند الاحتلام ومن الألم عند تخيل الضرب وغيره ، ولو انتبه النائم وأخبر عن
مشاهداته
الصفحه ١٤٠ :
عدم المعلول إن لم
يكن للمعلول إلا علة واحدة ، وإن تصور أن تكون له علة أخرى فيلزم من تقدير نفي كل
الصفحه ١٤ :
مذهبه المفضي إلى هذا المحال.
فهذه ثلاث مناهج
في الاستدلال جلية لا يتصور إنكار حصول العلم منها ، والعلم