الصفحه ٤٤ : ذر ومقدادا وبلالا وصهيبا. وهذا الّذي ذكرناه فى
الإمامية قطرة من بحر ؛ لأن بعض الروافض قد صنف كتابا
الصفحه ٤٦ : تعالى حل فى على رضى الله عنه وأولاده. وأن
أعضاء الله تعالى تعدم كلها ما خلا وجهه لقوله تعالى : (كُلُّ
الصفحه ٨٢ : كان ناريا ، فلا جرم وقع فى الحسد.
الخامسة :
الحلولية
وهم طائفة من
هؤلاء القوم الذين ذكرناهم يرون
الصفحه ١١١ :
محمود بن سبكتكين
، وجميع الفلاسفة يعتقدون فى تلك الكتب اعتقادات عظيمة ، وكنا نحن فى ابتدا
الصفحه ٥٩ : .
وهؤلاء رؤساء
علماء الروافض ، ثم تهافت فى ذلك المحدثون ممن لم يكن لهم نصيب من علم المعقولات.
ونحن نذكر
الصفحه ٢٨ : في بلاد مخالفيهم (٣).
الفرقة الخامسة عشرة : المعبدية
أصحاب معبد. وهم
لا يجوزون نكاح كل امرأة
الصفحه ٧٢ :
أتباع ضرار بن عمر
الكوفى (١). وكان فى بدو أمره تلميذا لواصل ابن عطاء ثم خالفه فى خلق
الأعمال
الصفحه ٩٠ : (١).
الرابعة :
البابكية
__________________
(١) قيل فى سبب
تسميتهم القرامطة ، أن حمدان كان رجلا أحمر العينين
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١) الغلاة : هم
الذين غالوا فى حق أئمتهم ، فحكموا على الأئمة بأنهم آلهة ، وأنكروا أنهم بشر ،
فمنهم من شبه
الصفحه ٥١ : ء يسيئون القول فى النبي عليهالسلام (١).
الحادية عشرة :
الكاملية
أتباع أبى كامل.
وهم يزعمون أن الصحابة
الصفحه ٦٩ : أصناف. فالجبرية الخالصة لا يثبتون الفعل ولا القدرة على
الفعل للعبد أصلا. فهو كالريشة المعلقة فى الهوا
الصفحه ١٠٢ :
الفصل الثالث
فى فرق المجوس (١)
الأولى :
الزرادشتية (٢)
أتباع زرادشت. وهو
رجل من أهل أذربيجان
الصفحه ٤٢ : يعترفون
بإمامة الحسن العسكرى.
__________________
(١) زعمت القطعية :
أن موسى مات فى سجن ابن شاهك ، وأن
الصفحه ٨٨ : ملوك العجم من المجوس لما كان فى قلوبهم من عداوة
الدين للمسلمين وأضلوا بذلك خلقا كثيرا. واستولى من ذلك
الصفحه ٩٨ : ورد فى التوراة أنه يضيء ، وقد افترقوا إلى فرقتين ، الألفانية.
والكوسانية نسبة إلى جبل بنابلس اسمه