الصفحه ١١١ : ء
اشتغالنا بتحصيل علم الكلام تشوقنا إلى معرفة كتبهم لنرد عليهم فصرفنا شطرا صالحا
من العمر فى ذلك. حتى وفقنا
الصفحه ٨١ :
أعلم أن أكثر من
قص فرق الأمة لم يذكر الصوفية وذلك خطأ ، لأن حاصل قول الصوفية أن الطريق إلى
معرفة
الصفحه ٣٢ :
الحفصية : أتباع
أبي حفص بن أبي المقدام (١) ـ يقولون : إن بين الإيمان والشرك خصلة أخري. وهي معرفة
الصفحه ٧٥ : هو المعرفة بالله والخضوع له وترك الاستكبار عليه والمحبة بالقلب ، ويقولن
: إن إبليس كان عارفا بالله
الصفحه ٩ : .
١
ـ القول بأن الله قديم.
٣
ـ القول بالحسن والقبح.
٥
ـ الإيمان معرفة وقول وعمل
٢
ـ القول بالوعد
الصفحه ١١ : ، وقيل أيام هشام
بن عبد الملك.
(٢) من آراء غيلان :
القول بالاختيار. والإيمان قول ومعرفة وليس للعمل
الصفحه ٢٢ : على ما يأتى :
١ ـ معرفة الله ورسله وتحريم دماء
المسلمين وأموالهم ، والإقرار بما جاء من عند الله جملة
الصفحه ٣٠ :
بسائر أسمائه فهو
كافر (١).
وأما المجهولية
فيقولون إن معرفة جميع الأسماء ليست بواجبة
الصفحه ٤٨ : ، ثم إنهم قتلوا (٢).
السادسة :
الجناحية
أتباع عبد الله بن
الجناحين (٣). كانوا يزعمون أن المعرفة إذا
الصفحه ٧٦ : المرجئة
بقوله بالواجبات العقلية حيث كان يقول : الإيمان إقرار ومعرفة بالله وبرسله وبكل
شيء يقدر وجوده فى
الصفحه ٥١ :
محمدا كان أكبر
سنا من على فاستعان على به ، ثم إن محمدا استقل بالأمر ودعى الخلق إلى نفسه ،
وهؤلا
الصفحه ١٤ : النفس الناطقة كما هو مذهب الفلاسفة ويثبتون في
الجسم معاني غير متناهية.
الفرقة الثامنة (٣)
الفرقة
الصفحه ٥٩ : بعده فى محمد ابن
الحنفية ، ثم فى ابنه أبى هاشم ، ثم فى بيان نفسه ، وبعد ذلك ادعى النبوة ، وظل
على ذلك
الصفحه ٨٢ : فأنزل من خشبته
وأحرق وطرح رماده فى دجلة. وقالوا عنه إنه قال : «من هذب نفسه فى الطاعة ، وصبر
على الشهوات
الصفحه ٩٠ : الأغر في ألف نفس ، ودخل القرامطة حلب وقتلوا تسعة آلاف. وجهز المكتفى الجيوش
إلى أبى الأعز ، وجعلت العساكر