الصفحه ١٠٩ : الأرض من ولد نوح كنعان بن كوش بن حلم ،
وورث ابنه النمروذ الملك من بعده ، وعظم سلطانه ، وأخذ بدين الصائبة
الصفحه ٦٦ : يخلو
أن يكون مثله أو أكبر منه أو أصغر ، فلا بد من مخصص خصه ، وكل مخصوص يتناهى
والمتناهى لا يكون إلا
الصفحه ٧٧ : نقطع على شخص معين من الفساق بأن الله لا بد وأن يعفو عنه ، ونعلم أنه لا
يعاقب أحدا من الفساق دائما.
الصفحه ٨٨ : المسمى «البدين». أما
ميمون القداح فقد رحل إلى ناحية المغرب ، وهناك انتسب إلى عقيل بن أبى طالب ،
وادعى أنه
الصفحه ٨٩ : العقل
إن كان كافيا فليس لأحد أن يعترض الآخر. وإن لم يكن كافيا فلا بد من إمام.
والجواب أن نقول :
إن كان
الصفحه ١٠٨ : لم يكن لهم بد من أن
يوروا الكواكب صورا ومثلا. فصنعوا أصناما واشتغلوا بعبادتها فظهر من هنا عبادة
الصفحه ٥٩ :
من الروافض مثل
بنان بن سمعان (١) الّذي كان يثبت لله تعالى الأعضاء والجوارح ، وهشام بن
الحكم
الصفحه ١٠٦ : بقتل المزدكية ، واستطاع أن يعيد قباذ إلى الحكم. وانتقم
المزدكية من زرمهر لقتله إياهم. فسعوا عند قباذ
الصفحه ٤ : للقانون ، شرح المفصل
، شرح عيون الحكمة ، السر المكتوم ، شرح ديوان سفط الزند ، وغيرهم من المصنفات.
مات
الصفحه ٢١ :
رضي الله عنهما.
الفرقة الأولي : المحكمية
وهم الذين قالوا
لعلي رضي الله عنه لما حكم الحاكمين إن كنت
الصفحه ٦٠ : ، وأبا
الحكم. وهو من سبى الجوزجان ، ومن شيوخ الرافضة.
الصفحه ٦٩ : مرو فى عام ١٢٨ هجرية فى
أواخر حكم بنى أمية.
الصفحه ١٠٤ : كانت ترى آخذا يأخذه إلى الجو ثم يرده. ونشأ مانى على دين
أبيه ، وكان ينطق بالحكمة ، فلما بلغ الثانية
الصفحه ١١٩ : الحكم................................................................ ٥٩
هشام بن سالم
الصفحه ١٢٨ : ............................................................... ٤
شرح عيون الحكمة............................................................... ٤
شرح الكليات