الصفحه ١٠٣ : مرتبته. واصطلح مع ملك الترك على
أن يكون له دابة تقف على باب ملك الترك. فلما وفد إليه زرادشت دفع إلى نقض
الصفحه ٣٧ : والاه ، وعاد من عاداه ،
وانصر من نصره ، واخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيث دار. ألا هل بلغت (ثلاثا
الصفحه ٦٢ :
المعتزلة ينسبون التشبيه إلى الإمام أحمد بن حنبل رحمهالله وإسحاق بن راهويه ويحيى بن معين. وهذا خطأ. فإنهم
الصفحه ٧٢ : القدرية : وزاد على القدرية : أنه يجب أن يكون مع الفعل ، وأن الاستطاعة بعض
من المطيع .. وكان يقول : إن
الصفحه ٧٥ : الرجاء بقولهم لا يضر مع الإيمان معصية ، كما لا ينفع مع الكفر طاعة.
(٢) وهؤلاء هم غير
اليونسية من
الصفحه ٩٦ : المنصور ، ومعه نسخ «المشتا» المكتوب من الخط الّذي كتب من خط النبي
موسى. وأنه رأى ما عليه اليهود من
الصفحه ٢٦ : محمد ،
من جملة العجاردة مع ميمون.
(٢) يقوم مذهب
الشعبية على ما يأتى :
١ ـ أن الله هو خالق لأفعال
الصفحه ٢٧ : . وكان من العجاردة ، وكان يعتقد بإمامة عبد الكريم بن عجرد ، حتى اختلف مع
عبد الكريم.
الصفحه ٢٨ : الثعالبة ، يقول بموالاة
الأطفال ، ولكنه خنس عنهم ، وتبعه أناس على خلافه مع الثعالبة ، وبرئ من الثعالبة
الصفحه ٣٠ : يتبرءوا عن القعدة عنهم.
(٢) تختلف المجهولية
مع المعلومية ويقولون : «من عرف الله ببعض أسمائه فقد عرفه
الصفحه ٣٥ : الملك فطعن عسكره في أبى بكر فمنعهم من ذلك فرفضوه ولم يبق معه إلا مائتا
فارس. فقال لهم : ـ أى زيد بن على
الصفحه ٣٦ : :
١ ـ أن الإمامة شورى فيما بين الخلق.
٢ ـ جواز إمامة المفضول مع وجود الأفضل.
(٣) الإمامة : هم
طائفة
الصفحه ٤٤ : رسول الله ص ، والزبير هو حوارى رسول الله ، وأول من سل سيفا فى
سبيل الله. وشهد كل المشاهد مع رسول الله
الصفحه ٤٨ : ، ثم طلب عبد الله الأمان لنفسه ولمن معه ، ثم
توجه إلى المدائن ، وتابعه أهلها ،
الصفحه ٥٢ : ما يأتى : منها
١ ـ إسقاط التكليف.
٢ ـ إن عليا شريك مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم.