الصفحه ٥٠٣ : ، وهذه
السورة فيها سجدة عند جماعة من أهل العلم ، منهم في مذهب مالك ابن وهب.
الصفحه ٢٠٦ : ابن جبير
وأبو مالك وابن السميفع : «وفى» مخففة الفاء ، والخلاف فيما وفى به كالخلاف فيما
وفاه على القرا
الصفحه ٤٦٨ : ، ويحتمل أن يكون صفة للرب ، وذكر
الطبري أن ابن عمر وعليا قرآ هذه السورة : «سبحان ربي الأعلى» قال وهي في
الصفحه ٥٠٥ :
في الثالثة والخامسة والسابعة والتاسعة» ، وقال مالك : يريد بالتاسعة ليلة إحدى
وعشرين ، وقال ابن حبيب
الصفحه ٢٤٦ :
واختلف الناس في
هذا الشيء الأسود الذي يظل أهل النار ما هو فقال ابن عباس ومجاهد وأبو مالك وابن
زيد
الصفحه ٢٢٤ : ابن عباس وأبي مالك وقتادة. وقال ابن زيد لولا
الليل والنهار لم يدر أحد كيف يحسب شيئا ، يريد من مقادير
الصفحه ٣١٦ : إسحاق ، ومالك بن دينار وابن
محيصن والأعمش وابن جبير وعبيد الله بن الحسن العنبري ، قال أبو حاتم ، وكان من
الصفحه ١٥٠ : مالك وابن أبي حدرد تلاحيا ، فقال له
كعب : يا أعرابي. يريد أن يبعده من الهجرة. فقال له الآخر : يا يهودي
الصفحه ١٥٨ : . و : (باسِقاتٍ) معناه : طويلات ذاهبات في السماء ، ومنه قول ابن نوفل في
ابن هبيرة : [مجزوء الكامل مرفّل
الصفحه ٣٣٢ : ، وقال عمر رضي الله عنه : قالت
لي أم سلمة : يا ابن الخطاب ، أدخلت نفسك في كل شيء حتى دخلت بين رسول الله
الصفحه ٢٧٩ : في الصلاة وركبا في
المجالس» ، وهذا قول مالك رحمهالله وقال : ما أرى الحكم إلا يطرد في مجالس العلم
الصفحه ٢٥٣ : : [الطويل]
ربت وربا في
حجرها ابن مدينة
تراه على مسحاته
يتركّل
أراد ابن أمة
الصفحه ١٩٤ : عذاب ، واختلف الناس في تعيينه ، فقال ابن عباس
وغيره : هو بدر والفتح ونحوه. وقال مجاهد : هو الجوع الذي
الصفحه ٦١ : مجاهد وابن عباس : يخلف
بعضهم بعضا. والضمير في قوله : (وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ) قال ابن عباس والحسن ومجاهد
الصفحه ٤٩٧ : ينصب في آخر ، والنصب التعب ، فالمعنى أن يرأب على ما
أمر به ولا يفتر ، وقال ابن عباس : المعنى (فَإِذا