الصفحه ٧٨ : هاهنا تقرير وتوقيف ،
ومذهب سيبويه أنها بمنزلة بل مع ألف الاستفهام ، كأن في القول إضرابا عن الأول
ووقفهم
الصفحه ٢٦٦ : للنبوءة والإيمان ، فهذا اللفظ عام لجميعهم من بني آدم ، وكان هذا صدر
خطبة للتقرير المذكور. وقال ابن عباس
الصفحه ٤٧٥ : ضالِّينَ (٦٩) فَهُمْ عَلى
آثارِهِمْ يُهْرَعُونَ)
(٧٠)
الألف من قوله (أَذلِكَ) للتقرير ، والمراد تقرير
الصفحه ٢٢٨ : تبتكر».
قال القاضي أبو
محمد : وهذا القول تكلف ، قول موسى عليهالسلام تقرير بغير ألف وهو صحيح كما قال
الصفحه ٤٢٩ : بل هي ثلاثة لكل واحد كالحوت والله أعلم بذلك ،
وقوله تعالى : (يَزِيدُ فِي
الْخَلْقِ ما يَشاءُ) تقرير
الصفحه ٤٨٨ : الاستفهام وهذا على جهة
التقرير والتوبيخ على نسبتهم إليه اختيار الأدنى عندهم ، وقرأ نافع في رواية
إسماعيل عنه
الصفحه ٥٣٤ : إِذا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ)
(٤٥)
(أَمِ) هنا مقطوعة مما قبلها ، وهي مقدرة بالألف وبل ، وهذا تقرير
الصفحه ٥٥١ : المكتوبة.
وقوله تعالى : (لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ) روي أن الله تعالى يقرر هذا التقرير ويسكت العالم هيبة
الصفحه ١٤ : قالوا لها على جهة التقرير (كَيْفَ نُكَلِّمُ
مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا) وإنما هي في معنى هو ويحتمل
الصفحه ٤٠ : مُوسى) تقرير مضمنه التنبيه وجمع النفس
الصفحه ١٢٤ :
طائفة إلى الحبشة وطائفة إلى المدينة ، ونسب الإخراج إلى الكفار لأن الكلام في
معرض تقرير الذنب وإلزامه
الصفحه ١٥٣ : بقوله (فَأَنَّى تُسْحَرُونَ) ومعنى «أنى» كيف ومن أين ، وفي هذا تقرير سحرهم وهو سؤال
عن الهيئة التي سحروا
الصفحه ١٥٧ : القرآن وأخبر
عنهم تعالى أنهم إذا سمعوا هذا التقرير أذعنوا وأقروا على أنفسهم وسلموا بقولهم (غَلَبَتْ
الصفحه ٢٢٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يخاطب بذلك ، و (ما) تحتمل النفي وتحتمل التقرير والكلام في نفسه يحتمل تأويلات
أحدها أن تكون
الصفحه ٢٣٤ :
تكذيب وعذاب ، وقول إبراهيم عليهالسلام (ما تَعْبُدُونَ) استفهام بمعنى التقرير ، والصنم ما كان من الأوثان