الصفحه ١٨٤ : كذلك.
قال الفقيه الإمام
القاضي : وهذا التأويل أبلغ في التعاون على النور ، قال الضحاك «الكوكب الدري
الصفحه ١٨٠ : :
«لله در بني على
أيم منهم وناكح» ، ولعموم هذا اللفظ قالت فرقة إن هذه الآية ناسخة لحكم قوله تعالى
الصفحه ١٠٨ :
تعالى : (مُخَلَّقَةٍ) معناه متممة البنية ، (وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ) غير متممة أي التي تستسقط قاله
الصفحه ٤٦٥ : عن عاصم «بزينة
الكواكب» بتنوين «زينة» وخفض «الكواكب» على البدل من الزينة وهي
الصفحه ٤٦٦ : «بزينة» بالتنوين «الكواكب» بالنصب وهي قراءة ابن وثاب وأبي عمرو والأعمش
ومسروق ، وهذا في الإعراب نحو قوله
الصفحه ٣٢٥ : ، و (يُؤْفَكُونَ) معناه يصرفون ، ونبه تعالى على خلق السماوات وخلق الأرض
وتسخير الكواكب وذكر عظمها فاقتضى ذلك ما
الصفحه ٤٤٢ :
مِنَ
الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ
عَلى بَيِّنَةٍ
الصفحه ٨٠ :
سبعا ، وعلى هذين
القولين ف «الرؤية» الموقف عليها رؤية القلب ، وقالت فرقة السماء قبل المطر رتق
الصفحه ٤٥٤ :
ونقشر ، فهي
استعارة ، و (مُظْلِمُونَ) داخلون في الظلام ، واستدل قوم من هذه الآية على أن الليل
أصل
الصفحه ٥١٩ :
وأما الاتخاذ المعهود
في الشاهد فمستحيل أن يتوهم في جهة الله تعالى ، ولا يستقيم عليه معنى قوله
الصفحه ٢١٣ : على هذا
التأويل (فَأَبى أَكْثَرُ
النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً) أي في قولهم بالأنواء والكواكب قاله عكرمة
الصفحه ٢١٧ : أَرادَ
شُكُوراً (٦٢) وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ
يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذا خاطَبَهُمُ
الصفحه ١٢٣ : والبدر والكواكب للجبل الواجب ، وقوله «كلوا» ندب ، وكل
العلماء يستحب أن يأكل الإنسان من هديه وفيه أجر
الصفحه ٢٥٩ : هذا الرجل (بِهَدِيَّةٍ) أعطيه فيها نفائس الأموال وأغرب عليه بأمور المملكة ، فإن
كان ملكا دنياويا أرضاه
الصفحه ١٨١ : ، فأمر الله تعالى في هذه الآية كل من يتعذر عليه
النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعف ، ثم لما كان أغلب