الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآله في الشّيعة والتشيّع
: .............................. ١٠
لماذا مذهب أهل البيت
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآله في الشّيعة والتشيّع
: .............................. ١٠
لماذا مذهب أهل البيت
الصفحه ٥٤ : يليه
إلى الفقد الكليّ ، حتى لا يوجد هذا المذهب ـ إنْ وجد ـ إلا في اثنين أو ثلاثة على
صفةٍ من قلّة
الصفحه ٥٨ : ما هو عليه.
والمعارضة على هذا المذهب لازمة.
[ لزوم المحافظة على أُصول البحث ]
فأمّا مَنْ جَعَلَ
الصفحه ٧٨ : :
لأنّ المذهب الصحيح ـ الذي نتّفق نحن
عليه ـ أنّ فَقْدَ اللطف يجري مجرى فَقْدِ القُدرة والآلة ، وأنّ
الصفحه ٥٢ : ).
وكالناووسية (٣٧) : القائلين بأنّ المهديّ ( المنتظر أبو
عبد الله جعفر بن محمد عليهماالسلام.
ثمّ الواقفة (٣٨
الصفحه ٤٦ : ، وما متكلِّف (٦)
نظماً أو نثراً عند من لا يميّز بين السابق واللاحق (٧) والمُجَلِّي والمُصَلِّي (٨) إلا
الصفحه ٥٠ :
القبيح وأدعى إلى
الحَسَن ، وأنّ التهارج بين الناس والتباغي إمّا أن يرتفع عند وجود مَنْ هذه صفته
من
الصفحه ٩٣ : نمنع من ذلك ، وإن كنّا لا نوجبه ـ فإذا شهدوا عنده بها ، ورأى إقامةَ حدّها : تولاّه
بنفسه أو بأعوانه
الصفحه ٢٦ : تلميذه شيخ الطائفة الطوسي في فهرسته (٤)
، وتابعه على ذلك ياقوت الحموي عند إيراده ترجمته (٥) ، و من ثمّ
الصفحه ٤٧ : من ذلك وعكسه عند التأمّل
الصحيح ، لأنّ الغَيْبة فرع لأُصول متقدّمة ، فإن صحّت تلك الأُصول بأدلّتها
الصفحه ٦٥ : حكمة الغَيْبة عند المصنّف ]
وإذا كنّا قد وَعَدْنا بأن نتبرّع بذكر
سبب الغَيْبة على التفصيل ، وإنْ
الصفحه ٨٠ : كذاب متقوِّلٌ ، لَحِقَ
بالأعداء في الخوف من جهته.
[
جهة الخوف من الأولياء عند الظهور ]
فإن
قيل
الصفحه ٨١ : صحيحة
وطريقة مستقيمة : لم يجز أن يشتبه عليه معجِزُ الإِمام عند ظهوره له.
فيجب عليه تلافي هذا التقصير
الصفحه ٩١ : القبائح من شيعته حتى يخافوا تأديبه عليها ، وهو في حال الغَيْبة ممن
لا يُقِرّ عنده مُقِّر ، ولا يشهد لديه