الصفحه ٤٨ :
تلك الأُصول وتترتّب
عليها ، فيزول الإشكال.
وإنْ كانت تلك الأُصول غير صحيحة ولا
ثابتة ، فلا معنى
الصفحه ٦١ :
لا يسلِّم إمامةَ صاحب الزمان وصحّة أُصولها.
[
لا خيار في الاستدلال على الفروع قبل الأُصول ]
فإن
الصفحه ٢٣ : لها أُصولها وقواعدها
وعلماؤها وكتبها الخاصة بها.
فعلوم اللغة نشأت من الحاجة إلى فهم
القرآن الكريم
الصفحه ٥٩ : سياقة الأُصول العقلية إليها ، مع القول بأنّ الغَيْبة لا يجوز أنْ يكون لها
سبب صحيح يقتضيها ؟!
أوَليس
الصفحه ٤٧ : من ذلك وعكسه عند التأمّل
الصحيح ، لأنّ الغَيْبة فرع لأُصول متقدّمة ، فإن صحّت تلك الأُصول بأدلّتها
الصفحه ٥٥ : تقدّم من الأُصول :
لأنّا إذا علمنا بالسياقة التي ساق
إليها الأصلان المتقرِّران (٥٢)
في العقل : أنّ
الصفحه ٥٨ : ما هو عليه.
والمعارضة على هذا المذهب لازمة.
[ لزوم المحافظة على أُصول البحث ]
فأمّا مَنْ جَعَلَ
الصفحه ٦٥ : أنّهم يستعملون ذلك ويفزعون إليه في أُصول
الدين وفروعه فيما طريقه العقل وفيما طريقه الشرع ، فكيف تمنعوننا
الصفحه ٨٤ : .
وهذه جملة ( من الكلام في ) (١٠٧) الغَيْبة يطّلع بها على أُصولها
وفروعها ، ولا يبقى بعدها إلاّ ما هو
الصفحه ٨٨ :
بعصمته وأنّه ممّن لا يفعل قبيحاً ولا يترك واجباً ، وضربنا لذلك الأمثال في الأُصول
، وأنّ مثل ذلك مستعمل
الصفحه ١ : م ، دار الكتاب العربي.
٦٩
ـ كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد لجمال
الدين ابي منصور الحسن بن يوسف بن علي
الصفحه ٨ : م ، دار الكتاب العربي.
٦٩
ـ كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد لجمال
الدين ابي منصور الحسن بن يوسف بن علي
الصفحه ٥٠ : أحوالهم وينحلّ (٢٦) نظامهم.
وهذا أظهر وأشهر من أن يُدلّ عليه ، والإشارة
فيه كافية (٢٧).
وما يُسأل عن
الصفحه ٦٦ : بالجملة المتقدّمة مُغْنٍ كافٍ.
[ الغَيْبة استتاراً من الظلمة ]
أمّا سبب الغَيْبة فهو : إخافة الظالمين
الصفحه ٧٩ : على وجه الجملة فيه كافٍ ـ : أن نقول : لا بُدّ من أن تكون علّة الغَيْبة عن
الأولياء مضاهية لعلّة