الصفحه ٣٣ : وأنا منه ، وهو وليّكم بعدي .
ولفظه عند ابن جرير (١) : قال
بريدة : وإذا النبيّ قد احمرّ وجهه ، فقال
الصفحه ٥٢ : يسوق الناقة حتّىٰ إذا كنّا بالعقبة
وإذا اثني عشر راكباً قد اعترضوه فيها ، قال : فانتهت إلىٰ رسول الله
الصفحه ١٨٤ : ، وليس جمعاً اصطلاحياً ، « كالغنم والرهط والنفر والإبل . . . لأنّه ليس له واحد من لفظه ، ولا يكون الجمع
الصفحه ٥٠ :
ذلك ، وكان
من جملة معجزاته ؛ لأنّه لا يمكن معرفة مثل ذلك إلّا بوحي من الله تعالىٰ . .
فسار رسول
الصفحه ٥٧ : ] وسلّم قافلاً من تبوك إلىٰ المدينة ، حتّىٰ
إذا كان ببعض الطريق مكر برسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ١٨ : نظرات في سنده علىٰ أساس كلمات أئمّة الجرح والتعديل المعتمدين عند القوم :
* أوّلاً
: في « وهب بن وهب
الصفحه ٢٣٥ : : هذا كتاب رجلٍ ناصحٌ لأميره مشفقٌ علىٰ قومه ، قد قبلتُ .
فقام شمر بن ذي الجوشن وقال :
تقبل هذا منه
الصفحه ٥٨ : والله يا رسول
الله
قال : فإنّهم مكروا ليسيروا
معي حتّىٰ إذا طلعت في العقبة طرحوني منها .
قالوا
الصفحه ١٣٥ : )
مجموعة شعرية
( شعر ـ فارسي )
جمع : ميرزا مرتضىٰ بن
محمّد واعظ زادة الطهراني ( ق ١٤
الصفحه ٦٢ : أنّ محمّداً قاتل بقوم حتّىٰ إذا أظهره الله بهم أقبل عليهم يقتلهم » ؛ فإنّه صلىاللهعليهوآله وصف هؤلا
الصفحه ٨٢ : وَيْحَ قَوْمٍ
قَتَّلوهُمْ إذا بَدا
شَفيعُهُمُ مِنْ جُمْلَةِ
الخُصَماءِ
وساقُوا
الصفحه ٢٢٨ : أرىٰ ذلك . ثمّ قال : أما لنا ملجأ نلجأ إليه ونجعله في ظهورنا ونستقبل القوم في وجهٍ واحد ؟
فقالوا له
الصفحه ٢٣٧ : أخي ! أتاك القوم .
فنَهَض وقال : يا عبّاس !
اركب بنفسي يا أخي أنت حتّىٰ تلقاهم فتقول لهم : ما بدا
الصفحه ٢٤٠ :
بأبي
أنت وأُمّي ! ما ظننت الأمر ينتهي بهؤلاء القوم إلىٰ ما أرىٰ ، وظننْتُ
أنّهم سيقبلون منك إحدىٰ
الصفحه ٢٢٤ : وهو يقول : اللّهمّ
احْكم بيننا وبين قوم غرّونا وخذلونا .
وأشرف به علىٰ موضع
الحذائين (١) ، فضربت