الصفحه ٤٤٦ : هؤلاء ما يشاء هذا المريد أو ما يشاء الله على قراءة
من قرأ «نشاء» بالنون ، وقوله (لِمَنْ
نُرِيدُ) شرط
الصفحه ٧٥ :
على الزاجر وركوب الرأس في ذلك ، وهو مستعمل في الشر لا في الخير ، ومن ذلك قولهم
شيطان مارد ومريد ،
الصفحه ٨٣ : أبو
محمد : ومسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كان في بقعته نخل وقبور مشركين ومريد ليتيمين كانا في
الصفحه ١٨٤ : : أنا أريد بك خيرا وأنت تريد بي شرا.
فكأن الوجه البيّن
؛ وأنت تزيد شرا ولكن من حيث كنت مريد خير به
الصفحه ١٠٥ : (الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ) ، ويلحق هاهنا اعتراض وهو أنّا وجدنا الله تعالى شبه هداه
ولطفه بخلقه بالنور فقال
الصفحه ١٢٦ : » هو
هداية الله تعالى إلى دينه والتوفيق إلى اتباع الشرع ، و «الرحمة» هي عفوه وسكنى
جنته التي جعلها جزا
الصفحه ١٨ : يوافى على فسقه ، أو عموم
مطلق على أنه لا هداية من حيث الفسق.
قوله عزوجل :
(لَقَدْ
نَصَرَكُمُ اللهُ
الصفحه ٢٦ : ، (نُورَ
اللهِ) في هذه الآية هداه الصادر عن القرآن والشرع المثبت في قلوب
الناس فمن حيث سماه نورا سمي محاولة
الصفحه ١١٥ : ء إلى الشرع عام في كل بشر ، والهداية التي هي الإرشاد مختصة بمن قدر إيمانه
، و (السَّلامِ) قيل : هو اسم
الصفحه ١٢٢ : فهون ذلك عليك ، أفتريد
أن تهدي العمي ، والهداية أجمع إنما هي بيد الله عزوجل.
قوله عزوجل :
(إِنَّ
الصفحه ١٥٤ : . و «الصبر» و «العمل الصالح» لا ينفع إلا مع هداية وإيمان
، ثم وعد تعالى أهل هذه الصفة تحريضا عليها وحضا
الصفحه ١٦٩ : أعرضوا عن الهداية حتى عمتهم النقمة ، قال
ابن جريج : وهذه الآية تقدم الله فيها إلى نوح أن لا يشفع فيهم
الصفحه ١٧٩ : عندك ولا
عند قومك ، ونحن نوحيها إليك لتكون لك هداية وأسوة فيما لقيه غيرك من الأنبياء ،
وتكون لقومك
الصفحه ٢١٥ : الضمير في (يَزالُونَ) من رحمه من الناس بأن هداه إلى الإيمان ووفقه له.
وقوله : (وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ
الصفحه ٢١٨ : مواعظة
وهداه ونوره ، وقيل : من جهة بيان اللسان العربي وجودته إذ فيه ستة أحرف لم تجتمع
في لسان ـ روي هذا