الصفحه ٤٠٧ : مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ
لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
الصفحه ١٠٠ : وأهل الكوفة وأبو عمرو ثم خاطب النبي صلىاللهعليهوسلم ، بعد تقريره عليهم هذه النعمة فقال : (فَإِنْ
الصفحه ٥٠٩ : يرشدني فيما استقبل من أمري وهذه الآية مخاطبة
للنبي عليهالسلام ، وهي بعد تعم جميع أمته ، لأنه حكم يتردد
الصفحه ٤٥٣ : للنبي عليهالسلام والأئمة بعده ، أي فلا تقتلوا غير القاتل.
قال القاضي أبو
محمد : ويصح أن يراد به الولي
الصفحه ٤٩ :
وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ليس المسكين بهذا الطوّاف الذي ترده اللقمة واللقمتان ،
ولكن
الصفحه ٩٠ : به النبي صلىاللهعليهوسلم أن يبشر أمته جميعا بالخير من الله ، وقيل بل هذه الألفاظ
خاصة لمن لم يغز
الصفحه ٤٦٤ : هذا بأن يجعل (قُلْ) مختصة بهذه الألفاظ على معنى أن يقول لهم النبي : قولوا
التي هي أحسن ؛ وإنما يصح بأن
الصفحه ٧٥ : الإحسان ، وقد لزم هذا الاسم الطبقة التي رأت من رأى النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولو قال قائل إن السابقين
الصفحه ٢٨٣ : طبخت في منزلك حملا فشمه جار لك ولم تساهمه بشيء ، فكان يعقوب
بعد يدعوه إلى غدائه وعشائه. وحكى الطبري
الصفحه ٥٣٧ :
الظاهر ، وقد
يحتمل أن يبقى عليهما اسم اليتم بعد البلوغ أي كانا يتيمين على معنى التشفق عليهما
الصفحه ٤٢ :
بالغزو إلى بلاد
الروم حرض الناس فقال للجد بن قيس هل لك العام في جلاد بني الأصفر ، وقال له
وللناس
الصفحه ٤٠٣ :
بظلمهم في كفرهم
ومعاصيهم لكان ذلك العقاب يهلك منه جميع ما يدب على الأرض من حيوان فكأنه بالقحوط
أو
الصفحه ٤٦٨ :
خلق له ، أي فلا
تهتم أنت بكفر من كفر ، ولا تحزن عليهم ، فقد قيل لك إن الله محيط بهم مالك لأمرهم
الصفحه ٤٤ : التأويلين : أعني في قول النبي صلىاللهعليهوسلم : أسلمت على ما سلف لك من خير ، ولا حجة في أمر أبي طالب
كونه
الصفحه ٣٥٥ :
الإسلام وحفظ
السماء حفظا تاما. وقال الزجاج : لم يكن إلا بعد النبي عليهالسلام ، بدليل أن الشعرا