الصفحه ٨٢ :
وكأنما جهدت
أليته
أن لا تمسّ
الأرض أربعة
أخذه من قول
الأعشى :
بجلالة أجد
الصفحه ٤٩٥ :
القواضب
الآخر
٣٨٩
التهابه
أبو
نواس
٨٢
تصابى
البحترى
الصفحه ١٦٣ : (١)
وقال قدامة :
لا أعرف المعاظلة إلا فاحش الاستعارة ؛ مثل قول أوس (٢) :
وذات هدم عار
نواشرها
الصفحه ٤٧ :
اللّفظ. وكان قبل قد أعفى المستمع من كدّ التلطّف ، وأراح قارئ الكتاب من
علاج التفهّم.
وقال العربى
الصفحه ٧٨ :
وليس من الصواب
أن يقال : أرسلنى (١) إلى نفسك ثم قال : ستحمله الرواة إليك عنى.
ومن خطل الوصف
قول
الصفحه ٤١٧ :
أفرقة وافقتك
طاعتها
أم عصبة
فضلّت غراملها
قال وجدت
الكعوب من قصب الس
الصفحه ٧٩ : : السهم قبل أن يراش. ونطى بالتخفيف للوزن وأصله بالتشديد : أى مسدى. وهنا
بمعنى ليس بالمهزول. والعصب : نوع
الصفحه ٤٢١ :
القوم بالعصب والخال
الخال : ضرب من
البرود.
وإن أنا
أبصرت المحول ببلدة
الصفحه ٤٥٧ :
نوّاره
بديباج كسرى
وعصب اليمن
فقلت بعدتم
ولكنّنى
أشبهه بجناب
الصفحه ١٧٦ :
عَلى
بَعْضٍ) لا يوازى هذا الكلام فى الاختصار شيء. وقوله تعالى (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما
الصفحه ١٧٨ :
وقول رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «إياكم وخضراء الدّمن» (١). وقوله صلىاللهعليهوسلم : «حبّك
الصفحه ٣٧ :
وقول ابن
الرّومى فى مغنّ :
مجلسه مأتم
اللذاذة وال
قصف وعرس
الهموم والسقم
الصفحه ٢٠٤ :
قول حسان رضى الله عنه (١) :
إنّ شرخ
الشّباب والشّعر الأس
ود ما لم
يعاص كان
الصفحه ٢٧٧ :
ومثله قول
الشاعر :
يريد الرمح
صدر أبى براء
ويرغب عن
دماء بنى عقيل
الصفحه ٢٩٥ :
رفعت له
النداء «بقم» فخذها
فقد أخذت
مطالعها النّجوم
وقوله