الصفحه ١٥٠ : بمائه ؛ وإنما استعملها القدماء فى أشعارهم لعدم علمهم بقباحتها (١) ، ولأنّ بعضهم كان صاحب بداية
الصفحه ٤٢٣ :
ومن المنظوم
قول الأخطل :
قوم إذا
استنبح الأضياف كلبهم
قالوا لأمهم
بولى على
الصفحه ٤٢١ : شبيه الشامة.
وقد علمت أنى
وإن ملت للصّبا
إذا القوم
كعّوا لست بالرّعش الخالى
الصفحه ٢١٧ : (٥) غول الغوائل
إذا ما حريز
القوم بات وما له
من الله واق
فهو بادى المقاتل
الصفحه ٢٣٠ : غد أبعد
فقال عمر :
والله ما قلت إلّا كذلك.
وإذا كان القوم
فى قبيلة واحدة ، وفى أرض واحدة ، فإنّ
الصفحه ٤٤٥ : السّيل من عل
وقول طرفة (٥) :
إذا ابتدر
القوم السلاح وجدتنى
منيعا إذا
الصفحه ٣٨٦ : ء
سواه بخزّان
وقول الآخر :
كذلك خيمهم
ولكل قوم
إذا مستهم
الضراء خيم
الصفحه ١٨٧ : مطرق ، ثم رفع رأسه وقال : (إِنَّ الْمُلُوكَ إِذا دَخَلُوا
قَرْيَةً أَفْسَدُوها وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ
الصفحه ٢٨٥ :
وقال آخر (٢) :
قوم إذا الشر
أبدى ناجذيه لهم
طاروا إليه
زرافات (٣) ووحدانا
الصفحه ١٠٥ :
واللّؤم أكرم
من وبر وما ولدا
قوم إذا ما
جنى جانيهم أمنوا
من لؤم
أحسابهم أن
الصفحه ٢٠٩ :
سلوّ فؤاد
غير حبّك ما يسلو
وهكذا قوله (٣) :
قوم إذا
لبسوا الدّروع لموقف
الصفحه ١٠٨ :
فذكر الرأس مع الصّداع
فضل ، لأنّ الصداع لا يكون فى الرّجل ولا فى غيرها من الأعضاء. وفيه وجه آخر من
الصفحه ١٠٩ : : وكان يجب أن يقول ، لم تر شمسا ولا قمرا ، ولم يصبها
حرّ ولا قر ، وقد أخطأ لأنّ القرآن قد جاء فيه موضع
الصفحه ٢٢٥ : النابغة (٣) :
وقلت يا قوم
إنّ اللّيث منقبض
على براثنه
للوثبة الضّارى
الصفحه ٤٤ : ، وخشوع جسمه دون قلبه ، واختلاس مشيته ، وخفّة وطئه بين
قومه. ولا يرتشى فى حكمه ، ويأخذ على علمه ، ويطلب