الصفحه ٩٠ : فيه ونسبته إلى
الجنون والسحر ، إلى سائر ما حكى عنه ، فتلك ادعاءات واهية.
أما عن الصّرفة ،
فلا يرى
الصفحه ٢٠٧ : وهو أحد أفاضل العصر الذين سارت بذكرهم الرّكبان) واختلف من
ترجموا له فى تعيين سنة وفاته أهي سنة ٦٢٣ ه
الصفحه ٢٣٢ : ، فى تسمية نهايات الآيات أهي فواصل أم سجع؟ يقول الباقلانى «ذهب
أصحابنا كلهم إلى نفى السجع من القرآن
الصفحه ٢٧٩ :
(٣٣) الأحزاب
(ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ) (٤٠
الصفحه ٦٨ : (١).
وقد ذكر البلخى أن
أبا على الجبائى اجتمع هو وابن الراوندى يوما على جسر بغداد فقال ابن الراوندى :
يا أبا
الصفحه ١٧٩ :
أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ ،
لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً
الصفحه ٢٢٤ :
صلىاللهعليهوسلم ظاهرة فى كتاب الله تعالى حين قال (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا
أَرْسَلْناكَ
الصفحه ١٩٨ : سواء هى الألف واللام والميم والصاد والراء والكاف
والهاء والياء والعين والطاء والسين والحاء والقاف
الصفحه ٢٧٧ :
يَصْنَعُونَ) (٦٣) ١٧٩
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ) (٩٤) ـ ١٧٢
الصفحه ٤٦ : (٢).
ولقد رأى عرب قريش
رسول الله عليه الصلاة والسلام ، يصلى ولصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء (٣) وكان أبو
الصفحه ٤٥ :
العرب يأمرهم بالتوحيد ويسفّه لهم أحلامهم فيما يقدسونه من أصنام (١) ، وتلقّى الرسول الكريم ألوانا من
الصفحه ١٨٠ : ، ففي الآية (إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ
أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ أُولئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ
الصفحه ١٧٧ :
واستخدام أداة (يأيها)
للنداء فيه ضروب من التأكيد تستوقف الزمخشرى فى الآية (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ١٨٥ : :
يقول الزمخشرى فى
الآية (وَقِيلَ يا أَرْضُ
ابْلَعِي ماءَكِ ، وَيا سَماءُ أَقْلِعِي ، وَغِيضَ الْما
الصفحه ٨٨ :
للرسول صلىاللهعليهوسلم ، فما ذا قال فيها القاضى؟
رأيناه قد فصل بين
المعجزات التى ترتبط بالمشاهدة