الصفحه ٨٨ :
حديث الاستسقاء ،
وكلام الذئب وحديث الذراع المسموم وانشقاق القمر ، كلّ هذه مع القرآن الكريم حجج
الصفحه ٥١ : يعرفها من جهة الاستدلال (١) وطالما أننا لم نشاهد تلك المعجزات فطريقنا الوحيد لإثبات
صحة نبوة النبى
الصفحه ١٤٩ : (١).
والتفكير المنطقى
ينأى عن الأحكام العامة والأقوال المجملة لأن هدفه الصحة وديدنه الوضوح ، فلا يكفى
فى علم
الصفحه ١٨٣ : ء
مستقيم ، داخل تحت الصحة والمعرفة ، وليس كذلك ما فى هذه الآية ، فإن عرض الأمانة
على الجماد وإبائه واشفاقه
الصفحه ٢٦ :
جديدا ، وساروا فيه وخالفوا غيرهم ، وليس تحولهم من سارية إلى سارية جديدة ـ إن
صحّ ـ إلا رمزا لتنحيهم عن
الصفحه ٣٨ : الله غير مخلوق ، أو يكون كل قول واقع بقول لا إلى
غاية ، وذلك محال. وإذا استحال ذلك ، صح وثبت أن لله
الصفحه ٥٩ : المنطق ورجاحة
الأحلام وصحة العقول وذكر العرب وما فيها من الدهاء والنكراء ، والمكر ومن براعة
الألسنة
الصفحه ٦٩ : كلامه الطويل وتأليفه الكثير ، المناقضة ، حتى يستمر
على طريقة الصحة ، وهذا بيّن من حال الناس فى كلامهم
الصفحه ٩٠ : المعتاد ، والمعلوم من حالهم خلاف
ذلك ، وأن هذا الوجه لو صح لم يوجب كون القرآن معجزا ، وكان يجب أن يكون
الصفحه ٩٣ : تزيد عن هذا الحد بمرتبة ،
أو بمراتب ، صح أن تكون دلالة على نبوته ، أريد أن أقول أن للممكن نهاية. وتكون
الصفحه ٩٦ : ء ، فلا بد من أن يقتضى نقص العادة ، ومتى
وضحت صحة هذه الدعاوى ، لم يبق للمخالف شبهة ، وأن القرآن الكريم
الصفحه ١٠٤ : قدر على ضم الثانية إلى الأولى ،
وكذلك الثالثة ، حتى يتكامل قدر الآية أو السورة؟ فالجواب : أنه لو صحّ
الصفحه ١٠٥ : شبّه بما
يعجز عنه العاجز ، إنما لا يقدر العباد على الإتيان بمثله لأنه لو صح أن يقدروا
عليه بطلت دلالة
الصفحه ١١٠ : لأنا لا نجعل الإعجاز متعلقا بهذه الوجوه خاصة ووقفا عليها ومضافا إليها
وإن صحّ أن تكون هذه الوجوه مؤثرة
الصفحه ١٤٣ : والبدوى ، وإنما الشأن فى إقامة
الوزن وتغير اللفظ وسهولة المخرج وصحة الطبع وكثرة الماء وجودة السبك» البيان