الصفحه ٧٠ : مقتدرا عليه ، قيما ، وتوفى سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة ، وله من الكتب ،
كتاب الجامع الكبير ، وكتاب الأبواب
الصفحه ١٩٨ : ، ١ ـ ٢]
أنك إذا تأملت ما أورده الله عز سلطانه فى الفواتح من هذه الأسماء وجدتها نصف
أسامى حروف المعجم أربعة عشر
الصفحه ٦١ : القرآن ، عرضت أيضا لقوم موسى «فقد كانوا أمة من الأمم
يكسعون أربعين عاما فى مقدار فراسخ يسيرة ولا يهتدون
الصفحه ٨٠ :
أربعة أقسام ، كلام وحال وإشارة وعلامة (١) وقسّم الرمانى الكلام إلى قبيح وحسن ، فالقبيح كالتخليط
الصفحه ١٠٩ : حروف المعجم نصف الجملة ، وهو أربعة عشر حرفا ، ليدل
بالمذكور على غيره وليعرفوا أن هذا الكلام منتظم من
الصفحه ١٧٨ : من ضروب التكرير أربعة. فقد يكون التكرير للتخصيص ٢ / ٤٢٢
وقد يكون للتهجين ١ / ٥٨. ومنه نوع يقصد به
الصفحه ١٩٩ : الحروف ثمان وعشرون سورة ، وجملة ما ذكر من هذه
الحروف فى أوائل السور من حروف المعجم نصف الجملة ، وهو أربعة
الصفحه ١٩ :
أولا : النشأة والازدهار
نشأ علم الكلام
بسبب من القرآن الكريم ، والسنة الشريفة. وهو علم يتضمن
الصفحه ٧٤ : والكلام على مذهب المعتزلة.
وأصله من سرّ من
رأى ، وولد ببغداد سنة ٢٩٦ ه وتوفى فى ليلة الأحد الحادية عشرة
الصفحه ٢٠٧ : الدين
أبو يعقوب يوسف بن محمد بن على السكاكى فى خوارزم سنة ٥٥٥ ه ، وقد أجمع المؤرخون
له على أنه ظل إلى
الصفحه ٨٥ : الأسدآبادي ولم تحدد
كتب الطبقات والتراجم تاريخ مولده ، إلا أن معظم الذين كتبوا عنه اتفقوا على أنه
توفّى سنة
الصفحه ٣٧ :
٥ ـ سقطت الدولة
البويهية الشيعية وجاء عقبها الدولة السلجوقية التركية؟؟؟ السنية. وكانت دولة قوية
الصفحه ٢٠٦ :
ينابيعه الثلاثة فقط وهى الكتاب والسنة واتفاقهم على عدم تعليل الأحكام ، وليس
فيهم تابع ومتبوع ، وقد اتفق
الصفحه ٢٢٨ :
وكذلك السنة
والإجماع ـ ويقول «وربما تعجب من هذا الترتيب بعضهم فيظن أن الأدلة هى الكتاب
والسنة
الصفحه ٢٣٦ :
أمورا مخالفة
للسنة فلهجوا بها ، وكادوا يشوشون عقيدة الحق على أهلها ، فأنشأ الله تعالى طائفة