الصفحه ١٦٩ : الفارسى سنة ٤٦٧ ه. حيث كان مذهب الاعتزال لا
يزال مزدهرا ، فكان طبيعيا أن يعتنقه ، وقد أقبل على دراسة
الصفحه ٣٧ : وكوّن مدرسة كلامية مقابلة لمدرسة المعتزلة وهما وإن اختلفا فى الطريق فان
هدفهما معا نصرة الدين وإعلا
الصفحه ٢٢٠ : البلاغة على
هذا الأساس إلى أقسام عشرة : ما يختص بالمعانى والصورة البيانية ، كالإيجاز
والتشبيه والمبالغة
الصفحه ٢٠٦ :
يقال : أنه مجتهد
منتسب ، أو مجتهد فى المذهب ، لأن أهل الظاهر لا يعتبرون أنفسهم أصحاب مذهب بحيث
الصفحه ١٤ : علمها الأئمة المستودعون علم القرآن ، وأضيف إلى
ذلك أن الشيعة يقولون فى كثير من مسائل أصول الدين بقول
الصفحه ١٤١ : ودينه» (٣).
وأما عن العلماء ،
فقد رآهم الجرجانى مقلدين ، يقول فيهم «واعلم أن القول الفاسد والرأى
الصفحه ٣٥ : قسمتهم هذه الحرية إلى شيع بلغت اثنتين وعشرين فرقة ، وكانوا من قبل
منقسمين جغرافيا إلى معتزلة البصرة
الصفحه ١٧٣ :
الآيات الأولى من
سورة الروم (١) والآيات الثامنة والعشرين من سورة الفتح (٢).
المبحث البلاغى
عند
الصفحه ١٢٠ : فى القرآن ، وهذا الجاحظ ، قد يزعم الزاعمون أن كلام الجاحظ من السّمت
الذى لا يؤخذ فيه ، والباب الذى لا
الصفحه ١٧٠ :
المغرضين ثم بناء
قضايا العقيدة خالصة من الشوائب ، وهم ـ فى أثناء ذلك يعرضون هذه القضايا من خلال
الصفحه ٢٥١ : ، وذلك
فى أثناء معالجته اعجاز القرآن الذى يرجع عنده إلى سبع أسباب هى ترك المعارضة مع
شدة الدواعى
الصفحه ٧٠ : مقتدرا عليه ، قيما ، وتوفى سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة ، وله من الكتب ،
كتاب الجامع الكبير ، وكتاب الأبواب
الصفحه ١٧٥ :
الجاهلى ، فأريد
حسم أطماعهم ، وأطماع الناس فيهم أن ينفعوا آباءهم فى الآخرة ، وأن يشفعوا لهم ،
وأن
الصفحه ٥٤ : التأليف
والنظم فقد كان يجوز أن يقدر عليه العباد لو لا أن الله منعهم بمنع وعجز أحدثهما
فيهم
الصفحه ١٣٤ : والقصور وذلك حين يخلو بعضهم ببعض.
٢ ـ وإما أن
يتعلقوا بما لا يتعلّق به إلّا من أعوزته الحيلة ، ومن فلّ