الصفحه ١٥٧ :
فى الأبيات
المشهورة (ولما قضينا من منى) (١) ويذكر أن المقاييس النحوية معنوية ولفظية ، والمعنوية
الصفحه ١٥٥ :
الكريم ، ذلك النظم القائم على النحو ومعانيه المعتمد على الجانب العقلى الجانح
إلى المجال النفسى ، والى مدى
الصفحه ٧٤ : وبالوراق ، ولكنه بالرمانى
أشتهر ، نحوى ومتكلم ، وكان أماما فى علم العربية ، علامة فى الأدب فى طبقة أبى
على
الصفحه ١٤٧ : حرف واسم ،
إلا فى النداء نحو : «يا عبد الله» .... فهذه الطرق والوجوه فى تعلق الكلمة بعضها
ببعض ، وهى
الصفحه ١٦٠ : الجواب الاعتراف به ، نحو ، هل أكرمتك ، هل أحسنت
إليك .... وتقرير على فعل يدفعه المقرر وينبغى أن يكون قد
الصفحه ١٢٩ :
الفصل الثانى
عبد القاهر الجرجانى
هو عبد القاهر ،
الأشعرى ، النحوى ، الشافعى ، الذى شغل
الصفحه ١٤٦ : «معانى
النحو» فالناظم لا يفعل سوى توخى معانى النحو ، لأننا إذا دققنا النظر سنجد أن «الكلم
ثلاث اسم وفعل
الصفحه ١٥١ : والكمون (١).
هى نظرية تبحث عن
المعانى التى تنشأ عن النحو ، وعن طريق النحو تتحدد العلاقات بين الألفاظ
الصفحه ١٥٦ : التفسير (٢).
يقول الدكتور ناصف
«فالظاهر أن سيبويه أدرك النظم الذى هو قوام النحو ، وقد شرح أحيانا مواضع
الصفحه ٢٤ : ونحوها جزءا من الإيمان ، ولا يخرج الإنسان عن إيمانه ارتكاب
الكبائر ، وهؤلاء طبقوا نظريتهم هذه على كل ما
الصفحه ١٥٣ : القول المسند ، إلى أن عبد القاهر قد بنى نظريته فى النظم على
فكرة النحو ومعانى النحو ، متوخيا فى عرضها
الصفحه ١٥٩ : ، يشير إلى صلة النظم بالنحو ، إذ ينبغى أن يتقصّى
النظم خطا النحو الطبيعية (٣) وأبو هلال العسكرى يشير أيضا
الصفحه ٢٠٨ : الصرف ، وما يتصل به من الاشتقاق الصغير والكبير والأكبر ، وجعل القسم الثانى
لعلم النحو ، وأما القسم
الصفحه ٢٢٩ :
من ايماء وإشارة
بالجارحة نحو المومأ إليه والمشار نحوه ، والقديم لا جارحة له فيصح الإيماء
والاشارة
الصفحه ١٤ : مذهبهم ، فقالوا بالجبر على نحو لا اضطراب فيه ، ونلحظ
أن التصوف قد انتشر فى فارس ، وفارس من مواطن الاعتزال.