الصفحه ١٠١ :
الفصل الأول
الباقلانى
هو محمد بن الطيب
بن محمد بن جعفر بن القاسم (١) القاضى ، أبو بكر
الصفحه ٢٦٢ : ـ ابن جنى :
أبو الفتح عثمان الخصائص تحقيق محمد على النجار ص ١٥٦
١٩ ـ الجوينى ـ إمام
الحرمين عبد الملك
الصفحه ٢٧٤ : المفترى لابن عساكر ٣٠
٣٤ ـ محمد عبده (الشيخ
الإمام) رسالة التوحيد تحقيق الطناحى دار الهلال ١٩٦٣ م ١٩
الصفحه ٢٢٤ : الجوينى أمام الحرمين يقول «الدليل على
ثبوت نبوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ، المعجزات» (٣).
أما أبو
الصفحه ٣٠ : لهذه المحاولات الخبيئة.
وأمام تثليث
المسيحية وتجسيم الحشويّة أعلن المعتزلة مبدأ «التوحيد» الخالص لله
الصفحه ٣٤ : كتاب (الإمامة)
وتقرّب إليهم بالطعن فى المعتزلة (١٠).
__________________
(١) القاضى عبد
الجبار
الصفحه ٢٠٣ :
سنقف أمام بعض
المتكلمين ، كشخصيات برزت مع غروب شمس الفن فى الأعجاز ، وقفة قصيرة ، لننتهى
بعدها
الصفحه ٤٨ : أمام هجوم عنيف ، فقام علماء الإسلام من متكلمين ولغويين ومفسرين ينافحون
عنه ، وعن حجّة نبوة محمد
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوسلم. هو القرآن. لأن علم المخالف كعلم الموافق.
ولكن القرآن نفسه
تعرض لنقد طائفة من الإمامية ادعت أن
الصفحه ٨٥ : (٥)
وهو الذى تلقبه
المعتزلة «قاضى القضاة» ، ولا يطلقون هذا اللقب على سواه ، وكان أمام أهل الاعتزال
فى
الصفحه ٨٦ : المخالفين مثلما صنّف فى فروع الثقافة الإسلامية ـ فله كتاب نقد
اللّمع ، لمع ابن الراوندى. ونقض الإمامة له
الصفحه ٢٢٣ : ولهذه الجملة لم يعتمد شيوخنا فى إثبات نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم على المعجزات التى إنما تعلم بعد العلم
الصفحه ٢٣٥ : عبد الله
محمد بن زيد الواسطى المتوفى (٣٠٦ ه) وهو بعنوان «إعجاز القرآن» وقد شرحه
الجرجانى شرحين
الصفحه ٣١ :
أدنى من ذلك ولا
أكثر إلا هو معهم أينما كانوا» وأنه القديم وما سواه محدث (١).
وأمام المجبّرة
وعلى
الصفحه ١٣ : ء المتكلمين خصّصت كلامى بالمعتزلة والأشاعرة ، لأن الشيعة قد
امتازت عن سائر فرق المسلمين بالقول بالإمامة ، وهو