الصفحه ٩٢ : بالحركة
الجوهرية وتبدلها في كل آن ، وتسجير البحار ، إحالتها إلى النار الأخروية ، وتزويج
النفوس أنما يكون
الصفحه ١٧١ : الْبِحارُ فُجِّرَتْ وَإِذَا
الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ) واذا (النُّجُومُ طُمِسَتْ
وَإِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ
الصفحه ٢٠٠ : وتصير الهيولى كلها بحرا مسجورا ، (وَإِذَا الْبِحارُ
سُجِّرَتْ) ، كما وقعت الإشارة إليه في حق آل فرعون
الصفحه ٤٨ : في كيفية صدور الأشياء المتجددة عن علمه ، أن
الرحمة الإلهية والعناية الربانية لما لم يجز انقطاعها على
الصفحه ٢٤ : عالم الغيب تلويحا وإجمالا.
فالأول ، كذكر
السماوات والأرض والكواكب والشمس والقمر والجبال والبحار
الصفحه ١٠٧ :
عالم النور فهو
أظلم وأوحش ، وهكذا إلى أسفل السافلين ومهوى الشياطين والكفرة والمطرودين (وَمَنْ لَمْ
الصفحه ١٤٩ : ما لها من الأحوال من القوة إلى الفعل تارة أخرى بمادة بدنية حادثة عند أول
تكونها كالنطفة أو الجنين
الصفحه ٩٣ : ، والآخرة دار حصد الثمار والوصول إلى نتائج
الأعمال والأفكار وتولد مواليد الأرواح عن بطون أمهات الأشباح. قوله
الصفحه ١٦٧ :
الفطرة أي من
العدم إلى الوجود هو الجنة التي كان فيها أبونا آدم (١) وأمنا حواء ، كما قال : (يا
الصفحه ١٩٩ : الْمَسْجِدَ الْحَرامَ) ، إذ لا يستأهل دار الله وجواره ولا الصعود إلى المنزل
الأعلى ، كما قال : (لا تُفَتَّحُ
الصفحه ٣٤ :
قاعدة
في
توحيده في الإلهية كما في وجوب الوجود
قال تعالى : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ
الصفحه ٨٧ : حسه وحركته ،
ولهذا قد يعود ويسري الحياة إلى أعضائه من ذلك المبدإ النفساني.
ومنها قوله تعالى
: (إِنْ
الصفحه ٨٩ : إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً) وقال مشيرا إلى يوم
الصفحه ٢١ :
قاعدة
في
الإشاره إلى عمدة مقاصد الكتاب الإلهي وأصول معاقده وأحكامه
اعلم أولا ، أن سر
نزول
الصفحه ٣٣ : : (هُوَ اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) وقوله : (لا تَدْعُ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ ، لا إِلهَ إِلَّا هُوَ