الصفحه ٧٣ : ذات الوقت على سبيل
الأولوية أو على سبيل الوجوب ، إذ لا وقت قبله ونحو ذلك من الملفقات الكلامية التي
لا
الصفحه ٥ : أبدا متوجهة نحو لذات الأجسام
وأغراض الدنيا وشهواتها ، إذ لا تعرف غير هذه الأمور. وأما العارف الرباني
الصفحه ٤٢ : ونحوها ، والشياطين للمضل والمتكبر ، والعزيز ، والجبار وما يجري مجراها ،
والحيوانات مظاهر للسميع والبصير
الصفحه ٨٧ :
الجبروت. وإنما عبر عن هذا الفناء بالصعق لا بالموت ونحوه ، تنبيها على أن لها
ضربا من الحياة عند الله لا عند
الصفحه ١٥٢ : في
غرائزهم نحو المبدإ الأعلى ، فما من أحد إلا وفيه الحركة المعنوية نحو الآخرة ،
إلا أنهم متفاوتون في
الصفحه ١٥٦ :
طبائعها ينحو نحو الأرض
، وكالنار ينحو نحو العلو ، وهدايته للحيوانات إلى أفعال يتعاطاها بالتسخير
الصفحه ١٨٣ : كما ينبغي
إلا أن يراد بالحالة نحو من الوجود الجوهري ، وليس المراد من كون الدنيا والأخرى
أمران إضافيان
الصفحه ٤٩ : يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ) إشارة إلى وجودها على النحو البسيط في العناية الإلهية.
وقوله : (وَإِنْ مِنْ شَيْ
الصفحه ٦٧ :
بعلم شهودي وجودي ، والتي كانت حاضرة لنا في الأمس مثلا ندرك نحو وجودنا الأمسي
بعلم ذهني حصولي. نعم نعلم
الصفحه ٨٠ : ولذلك عقبه بقوله : (كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ).
قاعدة
في
أن جميع الموجودات متوجهة نحو الخير الأقصى
الصفحه ٨١ : جبلية نحوه من غير تكلف. وقال أيضا (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٨٢ : والبصر وجميع القوى فالحكم لله العلي الكبير.
ومن الآيات الدالة
على الحركات الذاتية للموجودات نحو الباري
الصفحه ٨٤ : الفلاسفة ، وهذا لا يمكن تصحيحه إلا بأن يكون قبل كل
حادث أمور نحو وجودها الحدوث والتجدد والانقضاء. ولا يكفي
الصفحه ٨٥ :
متجدد في ذاته ،
نحو وجوده الانقضاء والتجدد بحيث لا يتصور له في وجوده ثبات واستمرار ، ولا في
عدمه
الصفحه ٩٧ : على وقوع النشأة الآخرة بتطورات الإنسان في
أطوارها الوجودية على نحو التوجه إلى الكمال شيئا فشيئا ، فلا