الصفحه ٣٦ : لسائر الوحدات وليست من جنسها ، فهي مع كونها مغايرة لها جامعة
لها مقومة إياها ، فلكونه تعالى كذلك ، صح أن
الصفحه ٤٠ : والحقيقة. فعلى هذا صح قول من
قال : إن صفاته عين ذاته ، وصح قول من قال : إنها غيره. وصح قول من قال : إنها لا
الصفحه ٦٦ : آخر ، فبذلك الواحد العقلي والحافظ القدسي صح القول بأن
الفلك له ذات واحدة باقية غير داثرة ولا كائنة
الصفحه ٧٣ : الوجود ناقصة الكون
متجددة الهوية والذات ، إذ الذاتي لا يعلل ، فعلى هذا الوجه صح القول بأن القدرة
والإرادة
الصفحه ١٣٥ : في اللوح المحفوظ وقلوب الملائكة ،
ولأجل صحة المطابقة بين الإنسان والعالم قال : (ما خَلْقُكُمْ وَلا
الصفحه ١٩٦ : التقمه إسرافيل فوصفه
بالسعة والضيق ، فقيل إن أعلاه أوسع وأسفله أضيق ، وقيل بالعكس ولكل من القولين
وجه صحة
الصفحه ٢٠٤ : يكن لخلود أهل الجنة في
الثواب أبدا وأهل النار في العقاب سرمدا وجه صحة ، فإن منشأ الثواب والعذاب لو كان
الصفحه ١٨١ : لِلشَّوى تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ
وَتَوَلَّى).
وقد ورد في الحديث
عن النبي صلىاللهعليهوآله في عذاب القبر
الصفحه ٣ : أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) وفي هذه الآية دلالة على أن حياة الإنسان بعد الموت
الصفحه ٧ : أو رواية حديث أو
صحبة عالم ، (أُعِيدُوا فِيها) ، لغلبة دواعي سلطان الطبيعة على قلوبهم القاسية واستيلا
الصفحه ١٢ : رفيع المثال لا يوجد بمجرد القيل والقال والبحث
والجدال ، أو رواية الحديث وحفظ الأقوال.
قال بعض
الصفحه ٢٥ :
عباد الله من
يشغله مطالعة جلال الله عن الالتفات إلى نفسه فضلا عن غيره.
وقد ورد في الحديث
عن رسول
الصفحه ٣٠ : آذانِهِمْ وَقْراً ، وَإِنْ
تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً) وفي الحديث القدسي «هؤلا
الصفحه ٥٦ : ، وبك أثيب وبك أعاقب» وهذا حديث متفق على روايته جميع فرق
الإسلام بحسب المعنى ، وإن وقع الاختلاف في صورة
الصفحه ٦٩ : متجاذبة إلى الجانبين ، مترددة بين
النشأتين ، كما ورد في الحديث عن النبي ، صلىاللهعليهوآلهوسلم : «قلب