الصفحه ٢٢ : وأصول
العرفان ، وقد فتح الله على قلبنا من أبوابها ما لم يذكر في شيء من المصنفات من
أسرار الآيات ورموز
الصفحه ٢٠٥ : ، وفيه إشارة إلى عدة أصول من مسائل علم
النفس وأحكامها ليس هاهنا موضع بيانها وشرحها ، من أراد الاطلاع
الصفحه ٢١ :
قاعدة
في
الإشاره إلى عمدة مقاصد الكتاب الإلهي وأصول معاقده وأحكامه
اعلم أولا ، أن سر
نزول
الصفحه ٥٧ : إلى الطبيعة ، وهي ذات مدلولا
عليه بالكاف ويكون جميع نسبتي الأمر والخلق أعني ترتيب الخلق بواسطة الأمر
الصفحه ١٠ : لا خلاف بينهم في شيء من العلوم الإلهية والأصول
الإيمانية ، وأن طريقتهم في العلم واحد ودينهم دين واحد
الصفحه ٢٥ : الإنسان. فهذه مجامع القسم الأول من الثلاثة للأصول ، وقد انقسم إلى
ثلاثة أقسام ، فهي مع القسمين الأخيرين
الصفحه ٢١٠ : وهي بالحقيقة سلاليم العروج إلى عالم السماء
بل إلى معرفة خالق الأرض والسماء ، وهذه الأصول المذكورة فيها
الصفحه ٢٢٢ : منها
مبادي الأفعال النباتية وأسبابها وقواها ، ثلاثة منها الأصول في فعل التغذية
والتنمية والتوليد
الصفحه ٢٢٧ : العلم والعمل صارت كشجرة طيبة فيها ثمرات العلوم الحقيقية
وفواكه المعارف اليقينية ، وكانت أصولها علوم
الصفحه ٢٢٩ : طوبى يراد بها أصول المعارف والأخلاق ليكون الزينة للنفوس القابلة ، كما أن
ما على الأرض زينة لها ، وذلك
الصفحه ٨ : تعالى : (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْراً ، فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللهِ وَلَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ٢٨ : إليه (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ ، فَوَيْلٌ
الصفحه ١١٦ : شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللهِ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ
ذلِكَ بِأَنَّهُمُ
الصفحه ١ : واحشرنا
مع النبيين والصديقين سيما محمد المبعوث إلى كافة الخلائق أجمعين وأهل بيته
الأطهرين الأنجبين عليهم
الصفحه ١٥ :
فاكتفينا بما ذكر ، لأنه كاف للمتدبر المستبصر.