الصفحه ٢٢٩ : أبي طالب عليهالسلام وليس مؤمن إلا وفي داره غصن من أغصانها ، وذلك قوله تعالى
: (طُوبى لَهُمْ
وَحُسْنُ
الصفحه ١٤١ : تكون منها الولد ، ودم
الطمث الذي يتربى به ، فلذلك تأثر بحسب طيب ما يكونان منه وخبثه ، ولهذا قال
الصفحه ٩٨ : مأوى القادسات الطيبات من
عقولنا ، وقوله في النور : (وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى
الصفحه ١٨٧ : ، (لِيَمِيزَ اللهُ الْخَبِيثَ مِنَ
الطَّيِّبِ) الآية ، وينفصل الخصمان لقوله ، (لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ
الصفحه ٩ : الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ
وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً ، فَيَجْعَلَهُ
الصفحه ١٤٤ : أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ الطَّيِّبِ) الآية ، وقوله في حق بلعم بن باعور
الصفحه ١٤٠ : قال : (نَحْنُ قَسَمْنا
بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ) ، فيتولى كل صنعا من الصناعات فيتعاطاه باهتزاز ، كما
الصفحه ١٣٧ :
وبالجملة فذات
الإنسان من حيث ما اجتمع قوى جميع الموجودات صار معدن آثارها ومجمع حقائقها ،
مستودعا
الصفحه ١٤ : المقربين حتى يعلمه الله من لدنه
علما ويؤتيه حكمة وخيرا كثيرا وفضلا عظيما ويحييه حياة طيبة ، وجعل له نورا
الصفحه ١٢٥ : أو الالتذاذ بشيء منها بصورته أو صوته أو طيبه أو رؤيته ، أو
الاعتبار به وباستفادته العلم منه والاقتدا
الصفحه ١٠٥ : أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ
وَرُوحٌ مِنْهُ) وقوله : (إِلَيْهِ يَصْعَدُ
الْكَلِمُ الطَّيِّبُ) وأنه ليس للاستبهام
الصفحه ٢٢٧ : عن الأكمام ، والأثمار هي الأغذية ، كأنه أي كل طلع
منها رأس شيطان من الشياطين وهي الأهوية المردية
الصفحه ١٢٧ : الطَّيِّبُ
وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) ، ثم له أن يطوي بساط الكونين ويرتفع من العالمين بأن
يستكمل ذاته
الصفحه ١٤٢ :
ومرتضع بدر طيب ،
مأخوذا في صغره من قبل مربية بالآداب الصالحة ، وبالصيانة عن مصاحبة الأشرار
الصفحه ٣ : آيات الله الكائنة في الأرض والسماوات لا بالإعراض
عنها كما قال : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ