الصفحه ٢٠٨ : ،
ليميز رائجها في سوق الآخرة من زيفها وخالصها من مغشوشها ، وعلمنا بتعليم رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٦ : أن أولي العلم هم الذين يعرفون الحق
ويرون بنور عرفانهم ، أن المنزل على الرسول علوم حقيقية ومعارف إلهية
الصفحه ١١٥ :
موسى الرضا عليهالسلام يا ابن رسول الله أخبرني عن الجنة والنار ، أهما اليوم
مخلوقتان ، قال نعم قد
الصفحه ٢ : تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ ، ...) إلى آخر الآية ، والإشارة إلى أن
الصفحه ١٠ : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي
الصفحه ١١ : بِاللهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) وقوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٢ : الآية دالة
على أن غير هؤلاء القوم لا يشهد حقية الرسول ولا يعلم حقيقة إنزال الكتاب الهادي
إلى صراط
الصفحه ١٧ : أخلاق الله التي تخلق بها رسول الله ، صلىاللهعليهوآله لقوله : (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ عَظِيمٍ) وكان
الصفحه ٢٠ : الرسول ، وسائر الكتب نازلة على صدر الأنبياء ، وفرق بين تعلمهم الكتاب
وبين تعلم نبينا الكتاب ، فكانوا
الصفحه ٢٥ :
عباد الله من
يشغله مطالعة جلال الله عن الالتفات إلى نفسه فضلا عن غيره.
وقد ورد في الحديث
عن رسول
الصفحه ٢٧ :
في
تحقيق الإيمان بالله واليوم الآخر ، قال الله تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٥٣ : ،
والثاني اللوح المحفوظ ، والثالث لوح القدر وسماء ـ الدنيا ، والرابع لسان جبرئيل
تلقاه الرسول الأمين
الصفحه ٥٥ : قوما آخرين أخبر عنهم بقوله (وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى
الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الصفحه ٨٨ : التواريخ ويضبطه
المنجمون إلى بعثة الرسول الخاتم صلىاللهعليهوآله ونزول القرآن ، فالله سبحانه أخبر عن خلق
الصفحه ١١٢ :
حفظه كقوله : (سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى) ، وبرهان قوة علمه قال علي عليهالسلام : علمني رسول الله